المصدر - واس_ وكالةالانباء السعودية
تستعرض القرية التراثية بمحافظة المذنب لزوارها طوال أيام المهرجان المقام حاليا وعبر 33 ركناً متنوعاً 10 آلاف قطعة أثرية من مشغولات نحاسية وفضية وأعمال حرفية تراثية .
وأوضح المشرف العام على القرية محمد النقيثان أن الاركان التراثية موزعة داخل ساحة الرئيسية للقرية التراثية ويستعرض من خلالها الهواه قطع تراثية تتنوع بين المشغولات النحاسية والفضية والخشبية التراثية، بالإضافة إلى القطع النقدية القديمة، مشيرا إلى أن الأركان متوزعة في ثلاثة أقسام شمالي ويحتوي التحف والقطع النادرة، وجزء غربي ويحتوي المشغولات الفنية للحرفيين والحرفيات، وجزء جنوبي ويحتوي الأقمشة النسائية والمشغولات المعدنية والخشبية المستخدمة للمعيشة والحياة قديماً, بالإضافة إلى النحاسيات التي تستخدمها النساء خلال تلك الفترة للزينة .
وأبان أن تلك الأركان تحولت من سوق اقتصادي للمذنب قديماً إلى أركان ثابتة اجتمع بها هواة القطع الأثرية بعد ترميم القرية التراثية من قبل بلدية محافظة المذنب بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، لافتا إلى أن تلك الأعمال التي يقدمها أبناء المحافظة هي أعمال توارثوها من آبائهم وأجدادهم ، وأن القرية التراثية اصبحت مكاناً دائماً وملهماً للأجيال للإطلاع على التحف وإقتنائها، واصبحت الفعالية من الفعاليات الثابتة في القرية التراثية التي تستهدف مواصلة الحفاظ على التراث العمراني وعلى مسميات تلك القطع وتثقيف الجيل بها وإطلاع زائري وزائرات القرية على واقع الحياة قديماً بطبيعتها عبر تفعيل الدور التراثي الوطني الذي يلقى دعماً متواصلاً من قبل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .
وأوضح المشرف العام على القرية محمد النقيثان أن الاركان التراثية موزعة داخل ساحة الرئيسية للقرية التراثية ويستعرض من خلالها الهواه قطع تراثية تتنوع بين المشغولات النحاسية والفضية والخشبية التراثية، بالإضافة إلى القطع النقدية القديمة، مشيرا إلى أن الأركان متوزعة في ثلاثة أقسام شمالي ويحتوي التحف والقطع النادرة، وجزء غربي ويحتوي المشغولات الفنية للحرفيين والحرفيات، وجزء جنوبي ويحتوي الأقمشة النسائية والمشغولات المعدنية والخشبية المستخدمة للمعيشة والحياة قديماً, بالإضافة إلى النحاسيات التي تستخدمها النساء خلال تلك الفترة للزينة .
وأبان أن تلك الأركان تحولت من سوق اقتصادي للمذنب قديماً إلى أركان ثابتة اجتمع بها هواة القطع الأثرية بعد ترميم القرية التراثية من قبل بلدية محافظة المذنب بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، لافتا إلى أن تلك الأعمال التي يقدمها أبناء المحافظة هي أعمال توارثوها من آبائهم وأجدادهم ، وأن القرية التراثية اصبحت مكاناً دائماً وملهماً للأجيال للإطلاع على التحف وإقتنائها، واصبحت الفعالية من الفعاليات الثابتة في القرية التراثية التي تستهدف مواصلة الحفاظ على التراث العمراني وعلى مسميات تلك القطع وتثقيف الجيل بها وإطلاع زائري وزائرات القرية على واقع الحياة قديماً بطبيعتها عبر تفعيل الدور التراثي الوطني الذي يلقى دعماً متواصلاً من قبل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .