المصدر - لندن - خاص
اختارت منظمة Theirworld في بريطانيا، الإعلامي اليمني/ سليم السعداني سفيراً للشباب العالمي للتعليم، وذلك ضمن ضمن برنامج #سفراءالشبابالعالمي من أجل التعليم ( A World At School ).
وكشف "السعداني" لصحيفة "غرب الإخبارية" عن سعادته البالغة بهذا اللقب والذي يحمله مسؤولية كبيرة لمناصرة دعم وقضايا التعليم في اليمن، والعالم بشكل عام.
موضحاً أن اختياره سفيراً للشباب العالمي للتعليم للأعوام (2017 – 2020)، جاء تتويجاً لمبادرته التي أطلقها تحت عنوان " مبادرة السلام من أجل التعليم في اليمن"، لينضم لكوكبة من الشباب حول العالم المناصر لقضايا التعليم.
وقال السعداني أنه "بالتعليم نصنع السلام، وبالتعليم تُبنى الأوطان"، مبيناً عن أهمية العمل مع كافة الشركاء والمنظمات المهتمة بدعم التعليم لإنقاذ أطفال اليمن من الضياع خارج أسوار المدرسة، حيث يوجد ما يقارب 3 مليون طفل ممن هم في سن التعليم باليمن خارج المدرسة، وما يقارب 5 مليون طالب مهددين بالحرمان من التعليم بسبب انقطاع المرتبات منذ عام في اليمن بالإضافة لقيام بعض الجهات بالتغيير في المناهج الدراسية ونشر مفاهيم طائفية.
لا بد من تكاتف الجهود لكي تبقى العملية التعليمية في اليمن مستمرة، وعدم إقحامها في عمليات الصراع.
الجدير بالذكر أن "السعداني"، يعد من الإعلاميين اليمنيين البارزين الشباب وله مشاركات متعددة لتمثيل اليمن في المحافل الإقليمية، بالإضافة لنشاطه الكبير في الوسط الشبابي والمجتمعي، كما يعد أحد العاملين في صحيفة غرب الإخبارية.
مبادرة "التعليم من أجل السلام" في اليمن
#Education_for_Peace
#A World_At_School
#Therirworld
اختارت منظمة Theirworld في بريطانيا، الإعلامي اليمني/ سليم السعداني سفيراً للشباب العالمي للتعليم، وذلك ضمن ضمن برنامج #سفراءالشبابالعالمي من أجل التعليم ( A World At School ).
وكشف "السعداني" لصحيفة "غرب الإخبارية" عن سعادته البالغة بهذا اللقب والذي يحمله مسؤولية كبيرة لمناصرة دعم وقضايا التعليم في اليمن، والعالم بشكل عام.
موضحاً أن اختياره سفيراً للشباب العالمي للتعليم للأعوام (2017 – 2020)، جاء تتويجاً لمبادرته التي أطلقها تحت عنوان " مبادرة السلام من أجل التعليم في اليمن"، لينضم لكوكبة من الشباب حول العالم المناصر لقضايا التعليم.
وقال السعداني أنه "بالتعليم نصنع السلام، وبالتعليم تُبنى الأوطان"، مبيناً عن أهمية العمل مع كافة الشركاء والمنظمات المهتمة بدعم التعليم لإنقاذ أطفال اليمن من الضياع خارج أسوار المدرسة، حيث يوجد ما يقارب 3 مليون طفل ممن هم في سن التعليم باليمن خارج المدرسة، وما يقارب 5 مليون طالب مهددين بالحرمان من التعليم بسبب انقطاع المرتبات منذ عام في اليمن بالإضافة لقيام بعض الجهات بالتغيير في المناهج الدراسية ونشر مفاهيم طائفية.
لا بد من تكاتف الجهود لكي تبقى العملية التعليمية في اليمن مستمرة، وعدم إقحامها في عمليات الصراع.
الجدير بالذكر أن "السعداني"، يعد من الإعلاميين اليمنيين البارزين الشباب وله مشاركات متعددة لتمثيل اليمن في المحافل الإقليمية، بالإضافة لنشاطه الكبير في الوسط الشبابي والمجتمعي، كما يعد أحد العاملين في صحيفة غرب الإخبارية.
مبادرة "التعليم من أجل السلام" في اليمن
#Education_for_Peace
#A World_At_School
#Therirworld