المصدر -
أكد الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت "غوغل"، أمس الخميس، أنه ليس لديها أي دليل على منصاتها الإعلانية يفيد بوجود حملة دعائية روسية بشأن الانتخابات الأمريكية.
موسكو — سبوتنيك. جاء ذلك على عكس ما تقول مؤسسة فيسبوك، إن حملات إعلامية روسية ظهرت على شبكتها قبل وبعد انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي.
وقال غوغل في بيان ردا على تساؤلات "نراقب دائما إساءة استغلال أو انتهاك سياساتنا ولم نر دليلا على إدارة هذا النوع من الحملات الإعلانية على منصاتنا".
وصرح المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، أمس الخميس، بأن الكرملين ليس على علاقة بمزاعم قيام برامج حاسوبية من روسيا بشراء ساحات الإعلان في "فيسبوك" من أجل التأثير على الانتخابات الأمريكية.
وأعلنت وسائل الإعلام الأمريكية سابقاً، أن وفقاً لبيانات فيسبوك، قامت "برامج إنترنت" روسية أثناء السباق الرئاسي الأمريكي بشراء ساحات إعلان في هذه الشبكة الاجتماعية بهدف التأثير على نتائج السباق.
هذا وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما في نهاية كانون الأول/ ديسمبر عام 2016 مجموعة إجراءات ضد روسيا بسبب مزاعم حول التدخل في الانتخابات و"الضغط على الدبلوماسيين الأمريكيين" العاملين في روسيا، حيث حظرت واشنطن الوصول إلى اثنين من المجمعات السكنية-أو ما يسمى "البيوت" الريفية الخاصة بالبعثة الدبلوماسية الدائمة لروسيا في نيويورك والسفارة الروسية في واشنطن، والتي تعتبر من الممتلكات الدبلوماسية الروسية، وبالإضافة إلى ذلك، تم إبلاغ 35 من الدبلوماسيين الروس بأنهم أشخاصا غير مرغوب فيهم وطلب منهم مغادرة الأراضي الأمريكية.
موسكو — سبوتنيك. جاء ذلك على عكس ما تقول مؤسسة فيسبوك، إن حملات إعلامية روسية ظهرت على شبكتها قبل وبعد انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي.
وقال غوغل في بيان ردا على تساؤلات "نراقب دائما إساءة استغلال أو انتهاك سياساتنا ولم نر دليلا على إدارة هذا النوع من الحملات الإعلانية على منصاتنا".
وصرح المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، أمس الخميس، بأن الكرملين ليس على علاقة بمزاعم قيام برامج حاسوبية من روسيا بشراء ساحات الإعلان في "فيسبوك" من أجل التأثير على الانتخابات الأمريكية.
وأعلنت وسائل الإعلام الأمريكية سابقاً، أن وفقاً لبيانات فيسبوك، قامت "برامج إنترنت" روسية أثناء السباق الرئاسي الأمريكي بشراء ساحات إعلان في هذه الشبكة الاجتماعية بهدف التأثير على نتائج السباق.
هذا وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما في نهاية كانون الأول/ ديسمبر عام 2016 مجموعة إجراءات ضد روسيا بسبب مزاعم حول التدخل في الانتخابات و"الضغط على الدبلوماسيين الأمريكيين" العاملين في روسيا، حيث حظرت واشنطن الوصول إلى اثنين من المجمعات السكنية-أو ما يسمى "البيوت" الريفية الخاصة بالبعثة الدبلوماسية الدائمة لروسيا في نيويورك والسفارة الروسية في واشنطن، والتي تعتبر من الممتلكات الدبلوماسية الروسية، وبالإضافة إلى ذلك، تم إبلاغ 35 من الدبلوماسيين الروس بأنهم أشخاصا غير مرغوب فيهم وطلب منهم مغادرة الأراضي الأمريكية.