المصدر -
رفع معالي وكيل وزارة الداخلية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام .
كما هنأ معاليه, صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا, على نجاح الخطط والاعداد والتدابير الأمنية والتنظيمية والعمل كفريق واحد مع الجهات كافة أداءً وتوجيهاً مستشعرين شرف الخدمة لضيوف الرحمن والمتابعة المباشرة من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - .
وقال الدكتور الداود: إن الفضل بعد الله يعود لما قدمته الدولة من دعم سخي وتمكين تكلل بالجهود من جميع القطاعات بمتابعة خادم الحرمين الشريفين الذي أكد - حفظه الله - الشرف العظيم الذي خَص الله به عز وجل هذه البلاد في خدمة ضيوف الرحمن في الحج منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - .
وأضاف نحمد الله أولاً وأخيراً على خدمة الحرمين الشريفين وعلى نجاح حج هذا العام، الذي تجاوز حجاجه أكثر من مليوني حاج وفرت لهم الحكومة الرشيدة كل الأمن والسلامة لأداء نسكهم في سكينة وطمأنينة مع رعاية شاملة من دون تفريق أو تمييز، ونسأل الله العلي القدير أن يتقبل منهم حجهم لبيته الحرام وعباداتهم ودعواتهم .
وسأل معاليه الله العلي القدير أن يديم على البلاد أمنها وأمانها ورخاءها واستقرارها في ظل القيادة الرشيدة .
كما هنأ معاليه, صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا, على نجاح الخطط والاعداد والتدابير الأمنية والتنظيمية والعمل كفريق واحد مع الجهات كافة أداءً وتوجيهاً مستشعرين شرف الخدمة لضيوف الرحمن والمتابعة المباشرة من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - .
وقال الدكتور الداود: إن الفضل بعد الله يعود لما قدمته الدولة من دعم سخي وتمكين تكلل بالجهود من جميع القطاعات بمتابعة خادم الحرمين الشريفين الذي أكد - حفظه الله - الشرف العظيم الذي خَص الله به عز وجل هذه البلاد في خدمة ضيوف الرحمن في الحج منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - .
وأضاف نحمد الله أولاً وأخيراً على خدمة الحرمين الشريفين وعلى نجاح حج هذا العام، الذي تجاوز حجاجه أكثر من مليوني حاج وفرت لهم الحكومة الرشيدة كل الأمن والسلامة لأداء نسكهم في سكينة وطمأنينة مع رعاية شاملة من دون تفريق أو تمييز، ونسأل الله العلي القدير أن يتقبل منهم حجهم لبيته الحرام وعباداتهم ودعواتهم .
وسأل معاليه الله العلي القدير أن يديم على البلاد أمنها وأمانها ورخاءها واستقرارها في ظل القيادة الرشيدة .