المصدر - ودع برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة ضيوفه المتعجلين بباقات الورود والحلوى، في مشهد وصفه الضيوف بالجميل وأنهم لن ينسوا هذه اللحظة التي توجت ضيافتهم خلال موسم حج هذا العام.
وبين استقبال الضيوف الذي كان بماء زمزم والتمر والبخور وتوديعهم بالحلوى والورود، جاءت هذه الصورة لترسم في أذهان الضيوف مشاهد لا تنسى، فيما قضوا أياما في منى حفلت بالعديد من البرامج والفعاليات التي أقيمت للضيوف.
وعمدت الأمانة العامة للبرنامج إلى تكريس الفعاليات التي من شأنها تعزيز التواصل والتعارف بين الضيوف مما يكون سببًا في تواصلهم حتى بعد انقضاء موسم الحج، إضافة إلى الموقع الخاص بالبرنامج الذي يتيح هذه الميزة بين الأعضاء، تحقيقًا لتوجيهات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - والوصول بالعمل إلى هذا المستوى المشرف، وهو الأمر الذي اضطلعت به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تحت إشراف مباشر من معالي الوزير الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، وبتنفيذ متكامل من قبل الأمانة العامة للبرنامج الذي استضاف هذا العام أكثر من ٥ آلاف ضيف - تجاوز ضعف عدد ضيوفه العام الماضي- من أكثر من ٨٠ دولة.
وبين استقبال الضيوف الذي كان بماء زمزم والتمر والبخور وتوديعهم بالحلوى والورود، جاءت هذه الصورة لترسم في أذهان الضيوف مشاهد لا تنسى، فيما قضوا أياما في منى حفلت بالعديد من البرامج والفعاليات التي أقيمت للضيوف.
وعمدت الأمانة العامة للبرنامج إلى تكريس الفعاليات التي من شأنها تعزيز التواصل والتعارف بين الضيوف مما يكون سببًا في تواصلهم حتى بعد انقضاء موسم الحج، إضافة إلى الموقع الخاص بالبرنامج الذي يتيح هذه الميزة بين الأعضاء، تحقيقًا لتوجيهات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - والوصول بالعمل إلى هذا المستوى المشرف، وهو الأمر الذي اضطلعت به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تحت إشراف مباشر من معالي الوزير الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، وبتنفيذ متكامل من قبل الأمانة العامة للبرنامج الذي استضاف هذا العام أكثر من ٥ آلاف ضيف - تجاوز ضعف عدد ضيوفه العام الماضي- من أكثر من ٨٠ دولة.