المصدر - أثمرت جهود لجنة تفويج الجمرات بمؤسسة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية إنجاح خطط رمي حجاج المؤسسة الجمار حسب الخطط والجداول الزمنية والمسارات المتبعة طوال أيام التشريق وتعجل نحو 50% منهم حسب المتبع، أكد ذلك عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة تفويج الجمرات بالمؤسسة المهندس عبدالله صديق لشكر، مبينا أن حجاج المؤسسة ينطلقون من منطقتي ربوة الحضارم ومنطقة الظل فيما استحدث منفذ شارع 206 هذا العام للاتجاه للجمرات بالإضافة إلى سوق العرب والجوهرة والمظلل والجديد، فيما يسلك نحو 90% من الحجاج في طريق العودة طريق الملك فهد و10% عن طريق شارع الملك فيصل.
وأكد لشكر أن هذا النجاح لم يكن له أن يتحقق لولا فضل الله أولا ثم تضافر الجهود والمتابعة التي حظيت بها اللجنة من رئيس مجلس إدارة المؤسسة المطوف رامي بن صالح لبني، وتعاون الجهات المشاركة في عملية التفويج بتوجيه وإشراف مباشر من وزارة الحج والعمرة وإدارة تنظيم المشاة بالأمن العام والتزام فريق عمل المؤسسة بالجدولة والمسارات والتوقيتات.
ولفت لشكر إلى أن عملية التفويج لمنشأة الجمرات لليوم الحادي عشر أول أيام التشريق بدأت منذ ساعات الصباح الأولى وحتى العاشرة مساء حيث فوج نحو 135 ألف حاج قبل وقت الحظر فيما اكتملت عملية التفويج للحجاج المتبقين بعدها فحققت المؤسسة مانسبته 80% في يوم الحادي عشر، واستعدت لرمي نحو 50% من الحجاج المتعجلين بعد الزوال لليوم الثاني عشر وحتى قبل الغروب فيما يستأنف بقية الحجاج الرمي ليلا للبقاء في منى يوم الثالث عشر.
بدوره أوضح نائب رئيس اللجنة الدكتور محمد زمزمي أن عناصر التفويج تتكون من مرشد مكتب الخدمة الميدانية والمرشد الميداني لمكتب شؤون الحجاج ومسؤول التفويج بمكتب الخدمة الميدانية بالإضافة إلى نحو 22 كادرا للإشراف والتوعية يشكلون أعضاء اللجنة، مشيرا إلى أن المؤسسة تتخذ 6 مسارات للذهاب والعودة من الجمرات .
ولفت زمزمي إلى اتباع اللجنة 5 خطوات للتحديث في الخطة اشتملت على التوسع في استخدام التقنية ومحورية دور غرفة العمليات وتسيير الأفواج عبر تطبيق الوزارة وتوثيق استمارات التقارير عبر تطبيق المؤسسة وتحديث اشتراطات المرشد الميداني، وأنها أثمرت نجاح عمليات التفويج حسب المخطط له ولله الحمد مثنيا على فرق العمل والتعاون البناء فيما بينها.
وأكد لشكر أن هذا النجاح لم يكن له أن يتحقق لولا فضل الله أولا ثم تضافر الجهود والمتابعة التي حظيت بها اللجنة من رئيس مجلس إدارة المؤسسة المطوف رامي بن صالح لبني، وتعاون الجهات المشاركة في عملية التفويج بتوجيه وإشراف مباشر من وزارة الحج والعمرة وإدارة تنظيم المشاة بالأمن العام والتزام فريق عمل المؤسسة بالجدولة والمسارات والتوقيتات.
ولفت لشكر إلى أن عملية التفويج لمنشأة الجمرات لليوم الحادي عشر أول أيام التشريق بدأت منذ ساعات الصباح الأولى وحتى العاشرة مساء حيث فوج نحو 135 ألف حاج قبل وقت الحظر فيما اكتملت عملية التفويج للحجاج المتبقين بعدها فحققت المؤسسة مانسبته 80% في يوم الحادي عشر، واستعدت لرمي نحو 50% من الحجاج المتعجلين بعد الزوال لليوم الثاني عشر وحتى قبل الغروب فيما يستأنف بقية الحجاج الرمي ليلا للبقاء في منى يوم الثالث عشر.
بدوره أوضح نائب رئيس اللجنة الدكتور محمد زمزمي أن عناصر التفويج تتكون من مرشد مكتب الخدمة الميدانية والمرشد الميداني لمكتب شؤون الحجاج ومسؤول التفويج بمكتب الخدمة الميدانية بالإضافة إلى نحو 22 كادرا للإشراف والتوعية يشكلون أعضاء اللجنة، مشيرا إلى أن المؤسسة تتخذ 6 مسارات للذهاب والعودة من الجمرات .
ولفت زمزمي إلى اتباع اللجنة 5 خطوات للتحديث في الخطة اشتملت على التوسع في استخدام التقنية ومحورية دور غرفة العمليات وتسيير الأفواج عبر تطبيق الوزارة وتوثيق استمارات التقارير عبر تطبيق المؤسسة وتحديث اشتراطات المرشد الميداني، وأنها أثمرت نجاح عمليات التفويج حسب المخطط له ولله الحمد مثنيا على فرق العمل والتعاون البناء فيما بينها.