المصدر - أعلن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس نجاح خطة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لموسم حج هذا العام 1438هـ.
وأوضح معاليه أنه بفضل الله ومنته نجحت الرئاسة في تنفيذ خططها المرسومة والمتّخذة في كل الخطط والتدابير المعدة لموسم حج هذا العام، والتي أسهمت وبحمد الله في أداء ضيوف الرحمن مناسكهم وشعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وأضاف أن حج هذا العام كان استثنائياً في مختلف الجوانب وفق خطط وضعتها الدولة - حماها الله - والتي أسهمت بفضل الله في انسيابية الحركة في الطرق المؤدية للمسجد الحرام والمشاعر المقدسة، حيث سخرت المملكة أرقى الخدمات التي من شأنها التيسير على الحجاج والزوار تأدية مناسكهم.
وأكد معاليه أن الرئاسة وضعت كل التدابير والإجراءات استعدادًا لموسم حج هذا العام لاستقبال ضيوف الرحمن وهيئة كافة الخدمات والإمكانات لأداء الحجاج شعائرهم ومناسكهم.
وذكر معاليه أن هذه البلاد المباركة - رعاها الله - لم تمنع أحداً من أداء شعيرة الحج، وفتحت أبوابها للمسلمين جميعاً دون تمييز أو تسيس سواء كان سياسياً أو مذهبياً.
وأشار معاليه أن ضيوف الرحمن جسدوا أرقى رسالة للإسلام من هذه الأرض المقدسة.
واختتم معاليه بالتضرع بالدعاء لله عز وجل أن يتقبل من حجاج بيت الله حجهم وعبادتهم وأن يعيدهم إلى بلادهم سالمين غانمين، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهم الله - وجميع القائمين على خدمتهم أحسن الجزاء وأوفر العطاء على ما يولون للحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام من رعاية واهتمام.
وأوضح معاليه أنه بفضل الله ومنته نجحت الرئاسة في تنفيذ خططها المرسومة والمتّخذة في كل الخطط والتدابير المعدة لموسم حج هذا العام، والتي أسهمت وبحمد الله في أداء ضيوف الرحمن مناسكهم وشعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وأضاف أن حج هذا العام كان استثنائياً في مختلف الجوانب وفق خطط وضعتها الدولة - حماها الله - والتي أسهمت بفضل الله في انسيابية الحركة في الطرق المؤدية للمسجد الحرام والمشاعر المقدسة، حيث سخرت المملكة أرقى الخدمات التي من شأنها التيسير على الحجاج والزوار تأدية مناسكهم.
وأكد معاليه أن الرئاسة وضعت كل التدابير والإجراءات استعدادًا لموسم حج هذا العام لاستقبال ضيوف الرحمن وهيئة كافة الخدمات والإمكانات لأداء الحجاج شعائرهم ومناسكهم.
وذكر معاليه أن هذه البلاد المباركة - رعاها الله - لم تمنع أحداً من أداء شعيرة الحج، وفتحت أبوابها للمسلمين جميعاً دون تمييز أو تسيس سواء كان سياسياً أو مذهبياً.
وأشار معاليه أن ضيوف الرحمن جسدوا أرقى رسالة للإسلام من هذه الأرض المقدسة.
واختتم معاليه بالتضرع بالدعاء لله عز وجل أن يتقبل من حجاج بيت الله حجهم وعبادتهم وأن يعيدهم إلى بلادهم سالمين غانمين، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهم الله - وجميع القائمين على خدمتهم أحسن الجزاء وأوفر العطاء على ما يولون للحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام من رعاية واهتمام.
