المصدر - تطوع نحو ٥٠٠ من طلبة كلية الطب بجامعة أم القرى لخدمة ضيوف الرحمن متوزعين على مستشفيات المشاعر ومكة المكرمة والعديد من البرامج التطوعية التابعة للجهات الحكومية والجمعيات الخيرية في موسم حج هذا العام .
وبين عميد الكلية الدكتور أنمار ناصر أن مشاركة الطلاب في مثل هذه البرامج التطوعية تسهم في إكسابهم المزيد من الخبرات العملية والمهنية ورفع الكفاءة التخصصية لديهم لإتقان مجموعة من المهارات الطبية المهمة في طب الحجيج والحشود بحرفيه متميزة وعالية ، مبرزا المردود الإيجابي من المشاركة في تكوين شخصيتهم الطبية المستقبلية.
وبين أن الطلبة المشاركين في موسم الحج من طلاب الكلية وكلية التمريض وكلية العلوم الطبية وكلية الطب فرع القنفذة بجامعة أم القرى, تم توزيعهم على عدة جهات منها مخيم "كن عوناً" الذي أقامته وزارة الحج والعمرة, ويشرف على الجانب الطبي فيه أعضاء هيئة التدريس بالكلية، وتجهيز عيادة طبية متخصصة بمشعر منى لاستقبال الحالات والكشف عليها, ونقل الحالة الحرجة منها إلى مستشفيات مشعر منى .
وأشار الدكتور أنمار إلى أن عدداً من الطلبة المتطوعين شاركوا ضمن برنامج متقن ومميز بمستشفى قوى الأمن , وآخر بمدينة الملك عبد الله الطبية في خدماتهم التخصصية المتقدمة، وبمحطات القطار بالتعاون مع الدفاع المدني في برنامج تطوعي للمباشرة الميدانية والإسعافات الأولية للمرضى والمصابين, وآخرون لجمعية درهم وقاية في برنامج تطوعي متكامل والنصيب الأكبر لمستشفيات وزارة الصحة بمكة المكرمة.
وبين عميد الكلية الدكتور أنمار ناصر أن مشاركة الطلاب في مثل هذه البرامج التطوعية تسهم في إكسابهم المزيد من الخبرات العملية والمهنية ورفع الكفاءة التخصصية لديهم لإتقان مجموعة من المهارات الطبية المهمة في طب الحجيج والحشود بحرفيه متميزة وعالية ، مبرزا المردود الإيجابي من المشاركة في تكوين شخصيتهم الطبية المستقبلية.
وبين أن الطلبة المشاركين في موسم الحج من طلاب الكلية وكلية التمريض وكلية العلوم الطبية وكلية الطب فرع القنفذة بجامعة أم القرى, تم توزيعهم على عدة جهات منها مخيم "كن عوناً" الذي أقامته وزارة الحج والعمرة, ويشرف على الجانب الطبي فيه أعضاء هيئة التدريس بالكلية، وتجهيز عيادة طبية متخصصة بمشعر منى لاستقبال الحالات والكشف عليها, ونقل الحالة الحرجة منها إلى مستشفيات مشعر منى .
وأشار الدكتور أنمار إلى أن عدداً من الطلبة المتطوعين شاركوا ضمن برنامج متقن ومميز بمستشفى قوى الأمن , وآخر بمدينة الملك عبد الله الطبية في خدماتهم التخصصية المتقدمة، وبمحطات القطار بالتعاون مع الدفاع المدني في برنامج تطوعي للمباشرة الميدانية والإسعافات الأولية للمرضى والمصابين, وآخرون لجمعية درهم وقاية في برنامج تطوعي متكامل والنصيب الأكبر لمستشفيات وزارة الصحة بمكة المكرمة.