المصدر - غرب ـ متابعات بدأ علماء أوروبيون العمل بأقوى أشعة سينية " X ray"إكس راي" في العالم ، حيث سيحاولون خلق العوامل الموجودة في عمق الشمس ، لينتجوا تسلسلا يشبه "الفيلم" يكشف الفيروسات وخلايا جسم الإنسان.
وقالت صحيفة (الجارديان) البريطانية، إن الآلة التي تسمى "ليزر إكس راي الأوروبي الخالي من الإلكترون" تعمل مثل كاميرا سريعة للغاية يمكنها التقاط صور الذرات الفردية في أجزاء من المليون من المليار من الثانية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على عكس الكاميرا التقليدية ، فإن شعاع هذه الآلة أكثر كثافة بـ 100 مرة من كل أشعة الشمس التي تضرب سطح الأرض مجمعة ومركزة على مساحة ظفر الإبهام.
وأوضحت أن المؤسسة الطبية القريبة من مدينة هامبورج الألمانية الموجودة في سلسلة من الأنفاق تحت الأرض بما يصل إلى 38 مترا ستسمح للعلماء باكتشاف بنية الفيروسات والخلايا ، وكذلك بإنشاء أفلام ترصد التفاعلات الكيميائية بينما يكشفون ويعيدون خلق العوامل الموجودة في عمق النجوم والكواكب.
وقالت الصحيفة إن المؤسسة الأوروبية (إكس اف إي أل) هي ثالث أكبر مؤسسة ليزر (إكس راي) في العالم ، حيث تمكنت مشاريعها في اليابان والولايات المتحدة بالفعل من تحقيق تقدمات ضخمة في البنية البيولوجية وعلم المواد.
ولفتت إلى أن الشعاع الأوروبي أقوى من نظيريه الأمريكي والياباني ، لكن الأهم من ذلك أن لديه معدل ذبذبة أعلى من الشعاعين الآخرين.
ونقلت (الجارديان) عن رئيس مجلس إدارة المشروع الأوروبي روبرت فايدنهانل قوله إن الشعاعين الأمريكي والياباني يمكنهما إرسال 100 نبضة في الثانية ، لكن الأوروبي يمكنه إرسال 27 ألف نبضة في الثانية.
وأوضحت أن معدل الذبذبة من العوامل الهامة لأنه في دراسة التفاعلات الكيميائية والعمليات الحيوية تٌستخدم أشعة (إكس راي) لالتقاط لقطات لحظية لنفس النظام في نقاط زمنية مختلفة يمكن بعد ذلك تركيبهم لتكوين فيلم متسلسل.
وقالت صحيفة (الجارديان) البريطانية، إن الآلة التي تسمى "ليزر إكس راي الأوروبي الخالي من الإلكترون" تعمل مثل كاميرا سريعة للغاية يمكنها التقاط صور الذرات الفردية في أجزاء من المليون من المليار من الثانية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على عكس الكاميرا التقليدية ، فإن شعاع هذه الآلة أكثر كثافة بـ 100 مرة من كل أشعة الشمس التي تضرب سطح الأرض مجمعة ومركزة على مساحة ظفر الإبهام.
وأوضحت أن المؤسسة الطبية القريبة من مدينة هامبورج الألمانية الموجودة في سلسلة من الأنفاق تحت الأرض بما يصل إلى 38 مترا ستسمح للعلماء باكتشاف بنية الفيروسات والخلايا ، وكذلك بإنشاء أفلام ترصد التفاعلات الكيميائية بينما يكشفون ويعيدون خلق العوامل الموجودة في عمق النجوم والكواكب.
وقالت الصحيفة إن المؤسسة الأوروبية (إكس اف إي أل) هي ثالث أكبر مؤسسة ليزر (إكس راي) في العالم ، حيث تمكنت مشاريعها في اليابان والولايات المتحدة بالفعل من تحقيق تقدمات ضخمة في البنية البيولوجية وعلم المواد.
ولفتت إلى أن الشعاع الأوروبي أقوى من نظيريه الأمريكي والياباني ، لكن الأهم من ذلك أن لديه معدل ذبذبة أعلى من الشعاعين الآخرين.
ونقلت (الجارديان) عن رئيس مجلس إدارة المشروع الأوروبي روبرت فايدنهانل قوله إن الشعاعين الأمريكي والياباني يمكنهما إرسال 100 نبضة في الثانية ، لكن الأوروبي يمكنه إرسال 27 ألف نبضة في الثانية.
وأوضحت أن معدل الذبذبة من العوامل الهامة لأنه في دراسة التفاعلات الكيميائية والعمليات الحيوية تٌستخدم أشعة (إكس راي) لالتقاط لقطات لحظية لنفس النظام في نقاط زمنية مختلفة يمكن بعد ذلك تركيبهم لتكوين فيلم متسلسل.