المصدر -
دخل التوتر، الذي تشهده العاصمة اليمنية صنعاء بين الحوثيين وعلي عبد الله صالح، وهما طرفا الانقلاب، فصلا جديدا في قضية مقتل أحد كبار القادة في حزب صالح.
ورفض صالح، الثلاثاء، استقبال لجنة وساطة من طرف ميليشيات الحوثي، بشأن حادثة مقتل أحد قادة حزبه، وهو العقيد خالد الرضي، وفق ما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وأكدت مصادر يمنية محلية أن لجنة الوساطة، التي حاولت لقاء صالح، كانت تسعى إلى التحكيم القبلي وفق العادات اليمنية في قضية مقتل الرضي، نائب رئيس الدائرة السياسية للحزب الذي يتزعمه صالح.
في غضون ذلك، اعتدى الحوثيون في العاصمة صنعاء على محمد المسوري، المستشار القانوني لصالح، مما أدى إلى إصابته بجروح وصفت بأنها “بالغة”.
وأكد مقربون من المسوري أن الاعتداء على الرجل أدى إلى إصابته بكسور في يده ورجله.
وتوترت العلاقة بين الحوثي وصالح، طرفي الانقلاب على السلطة الشرعية في اليمن، وتطور الخلاف إلى اشتباكات مسلحة بينهما.
ورفض صالح، الثلاثاء، استقبال لجنة وساطة من طرف ميليشيات الحوثي، بشأن حادثة مقتل أحد قادة حزبه، وهو العقيد خالد الرضي، وفق ما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وأكدت مصادر يمنية محلية أن لجنة الوساطة، التي حاولت لقاء صالح، كانت تسعى إلى التحكيم القبلي وفق العادات اليمنية في قضية مقتل الرضي، نائب رئيس الدائرة السياسية للحزب الذي يتزعمه صالح.
في غضون ذلك، اعتدى الحوثيون في العاصمة صنعاء على محمد المسوري، المستشار القانوني لصالح، مما أدى إلى إصابته بجروح وصفت بأنها “بالغة”.
وأكد مقربون من المسوري أن الاعتداء على الرجل أدى إلى إصابته بكسور في يده ورجله.
وتوترت العلاقة بين الحوثي وصالح، طرفي الانقلاب على السلطة الشرعية في اليمن، وتطور الخلاف إلى اشتباكات مسلحة بينهما.