المصدر -
دشن مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العام الفريق أول سعيد القحطاني غرفة القيادة والسيطرة في مسجد نمرة بمشعر عرفات.
واستمع إلى شرح عن آلية العمل في هذه الغرفة التي خصصت لمتابعة وضع المسجد الأمني ومراقبة الحالة الأمنية للحشود داخله وفي ساحاته، من خلال 72 كاميرا منها 20 متحركة و52 ثابتة.
إثر ذلك تفقد الفريق أول سعيد القحطاني النقاط الأمنية في مشعر عرفات وجبل الرحمة، ووقف على جاهزية قوات أمن الحج المشاركة، والمكلفة بالعمل في هذا المشعر خلال موسم الحج.
وأكد أن قوات الأمن على أتم الاستعداد لاستقبال ضيوف الرحمن، خلال الأيام القليلة المقبلة، في جميع المشاعر المقدسة والمسجد الحرام.
وأوضح القحطاني أن قوات أمن الحج تعمل في إطار منظومة عمل متكاملة، وفق خطة عامة تشترك فيها مع جميع قطاعات الدولة لتنفيذها، إلى جانب خطة خاصة لكل قطاع، كل فيما يخصه، بهدف تقديم جميع الخدمات التي من شأنها ضمان راحة الحجيج لأداء مناسك حجهم وعباداتهم بروحانية وطمأنينة بكل يسر وسهولة.
وعن غرفة العمليات التي تم تدشينها اليوم أفاد مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العام أنه تم تجهيزها بأحدث التقنيات التي تضمن أعلى معدلات الأداء، تحت إشراف مختصين يعملون على مراقبة الكاميرات، وتحليل معطياتها، ومن ثم إعداد تقارير دورية وآنية عن الحالة بمسجد نمرة والساحات المحيطة به، وشاملة لمختلف هذه المواقع، مشيرا إلى أن كاميرات المراقبة المستخدمة في هذه الغرفة الأمنية حديثة، وتستخدم لأول مرة في المشاعر المقدسة.
واستمع إلى شرح عن آلية العمل في هذه الغرفة التي خصصت لمتابعة وضع المسجد الأمني ومراقبة الحالة الأمنية للحشود داخله وفي ساحاته، من خلال 72 كاميرا منها 20 متحركة و52 ثابتة.
إثر ذلك تفقد الفريق أول سعيد القحطاني النقاط الأمنية في مشعر عرفات وجبل الرحمة، ووقف على جاهزية قوات أمن الحج المشاركة، والمكلفة بالعمل في هذا المشعر خلال موسم الحج.
وأكد أن قوات الأمن على أتم الاستعداد لاستقبال ضيوف الرحمن، خلال الأيام القليلة المقبلة، في جميع المشاعر المقدسة والمسجد الحرام.
وأوضح القحطاني أن قوات أمن الحج تعمل في إطار منظومة عمل متكاملة، وفق خطة عامة تشترك فيها مع جميع قطاعات الدولة لتنفيذها، إلى جانب خطة خاصة لكل قطاع، كل فيما يخصه، بهدف تقديم جميع الخدمات التي من شأنها ضمان راحة الحجيج لأداء مناسك حجهم وعباداتهم بروحانية وطمأنينة بكل يسر وسهولة.
وعن غرفة العمليات التي تم تدشينها اليوم أفاد مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العام أنه تم تجهيزها بأحدث التقنيات التي تضمن أعلى معدلات الأداء، تحت إشراف مختصين يعملون على مراقبة الكاميرات، وتحليل معطياتها، ومن ثم إعداد تقارير دورية وآنية عن الحالة بمسجد نمرة والساحات المحيطة به، وشاملة لمختلف هذه المواقع، مشيرا إلى أن كاميرات المراقبة المستخدمة في هذه الغرفة الأمنية حديثة، وتستخدم لأول مرة في المشاعر المقدسة.