المصدر - دبي، الإمارات العربية المتحدة وقَّعت شركة البحري للبضائع السائبة، إحدى الشركات التابعة لمجموعة البحري الرائدة عالمياً في مجال النقل والخدمات اللوجستية، يوم الجمعة الثالث من ذي الحجة 1438ه الموافق 25 أغسطس 2017م، اتفاقية رسمية بقيمة 120 مليون دولار أمريكي لشراء أربع سفنٍ جديدة من شركة هيونداي ميبو للأحواض الجافة (HMD) التابعة لمجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة والتي تملك أحد أكبر أحواض بناء السفن المتقدمة على مستوى العالم.
وتم توقيع الاتفاقية في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور الأستاذ علي الحربي الرئيس التنفيذي المُكلَّف لشركة البحري، والأستاذ نزار حسين بانبيله رئيس شركة البحري للبضائع السائبة، والأستاذ سام إتش كا الرئيس ورئيس العمليات في مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة، إلى جانب عددٍ من كبار المسؤولين من كلا الطرفين.
ومن المقرر أن يتم تسليم كافة السفن الجديدة خلال العام 2020م، حيث تمت مباشرة بنائها على الفور وفقاً لأعلى المعايير المعمول بها في مجال البيئة والسلامة وكفاءة استهلاك الوقود، وستصل الطاقة الاستيعابية لكل سفينة حتى 80,000 طن متري للرحلة.
وقال الأستاذ علي الحربي الرئيس التنفيذي المُكلَّف لشركة البحري: "تشهد شراكات البحري طويلة الأمد مع مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة على نجاح العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية وكوريا الجنوبية، وتؤكد على القيم المشتركة بين الشركتين للنمو على المدى الطويل. وأشار الحربي إلى أن مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة تتمتع بعقودٍ من الخبرة في صناعة بناء السفن، وهي معروفة بتركيزها المستمر على الجودة، الأمر الذي دعم مكانتها المرموقة باعتبارها اليوم واحدة من الشركات المرموقة في هذه الصناعة في العالم".
وأضاف الحربي: "تتناغم الإضافة الجديدة لأسطول شركتنا مع استراتيجية البحري طويلة الأمد، والهادفة إلى توسعة وتنويع أعمالها. ومع دخولها حيز التشغيل، ستسهم السفن الأربعة في دعم الطلب المتنامي في المملكة على المستوردات من الحبوب الأساسية مثل القمح والشعير والذرة".
من جهته، صرح الأستاذ نزار حسين بانبيله رئيس شركة البحري للبضائع السائبة: "ستساعد السفن الإضافية بالنسبة لنا في الاستجابة لاحتياجات المستهلكين في السوق السعودية والمنطقة بشكل عام، وكذلك الشركات الدولية التي تستورد الحبوب إلى المملكة، الأمر الذي سيساعد على تمكين الأمن الغذائي في المملكة. ونحن فخورون بلعب دورٍ حيويٍ من خلال هذه المبادرة في تحقيق هدف هام من رؤية المملكة 2030".
وأعرب الأستاذ سام إتش. كا الرئيس ورئيس العمليات في مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة عن اعتزازه بتوسيع نطاق الشراكة والعمل مع شركة رائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية مثل البحري، مصرحاً: "لقد تطورت علاقتنا الطويلة والمميزة مع شركة البحري على مر السنين، وقد نجحنا في بناء وتزويد البحري بالسفن عالية الجودة، بما في ذلك عدد كبير من ناقلات النفط العملاقة".
وتم توقيع الاتفاقية في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة بحضور الأستاذ علي الحربي الرئيس التنفيذي المُكلَّف لشركة البحري، والأستاذ نزار حسين بانبيله رئيس شركة البحري للبضائع السائبة، والأستاذ سام إتش كا الرئيس ورئيس العمليات في مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة، إلى جانب عددٍ من كبار المسؤولين من كلا الطرفين.
ومن المقرر أن يتم تسليم كافة السفن الجديدة خلال العام 2020م، حيث تمت مباشرة بنائها على الفور وفقاً لأعلى المعايير المعمول بها في مجال البيئة والسلامة وكفاءة استهلاك الوقود، وستصل الطاقة الاستيعابية لكل سفينة حتى 80,000 طن متري للرحلة.
وقال الأستاذ علي الحربي الرئيس التنفيذي المُكلَّف لشركة البحري: "تشهد شراكات البحري طويلة الأمد مع مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة على نجاح العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية وكوريا الجنوبية، وتؤكد على القيم المشتركة بين الشركتين للنمو على المدى الطويل. وأشار الحربي إلى أن مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة تتمتع بعقودٍ من الخبرة في صناعة بناء السفن، وهي معروفة بتركيزها المستمر على الجودة، الأمر الذي دعم مكانتها المرموقة باعتبارها اليوم واحدة من الشركات المرموقة في هذه الصناعة في العالم".
وأضاف الحربي: "تتناغم الإضافة الجديدة لأسطول شركتنا مع استراتيجية البحري طويلة الأمد، والهادفة إلى توسعة وتنويع أعمالها. ومع دخولها حيز التشغيل، ستسهم السفن الأربعة في دعم الطلب المتنامي في المملكة على المستوردات من الحبوب الأساسية مثل القمح والشعير والذرة".
من جهته، صرح الأستاذ نزار حسين بانبيله رئيس شركة البحري للبضائع السائبة: "ستساعد السفن الإضافية بالنسبة لنا في الاستجابة لاحتياجات المستهلكين في السوق السعودية والمنطقة بشكل عام، وكذلك الشركات الدولية التي تستورد الحبوب إلى المملكة، الأمر الذي سيساعد على تمكين الأمن الغذائي في المملكة. ونحن فخورون بلعب دورٍ حيويٍ من خلال هذه المبادرة في تحقيق هدف هام من رؤية المملكة 2030".
وأعرب الأستاذ سام إتش. كا الرئيس ورئيس العمليات في مجموعة هيونداي للصناعات الثقيلة عن اعتزازه بتوسيع نطاق الشراكة والعمل مع شركة رائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية مثل البحري، مصرحاً: "لقد تطورت علاقتنا الطويلة والمميزة مع شركة البحري على مر السنين، وقد نجحنا في بناء وتزويد البحري بالسفن عالية الجودة، بما في ذلك عدد كبير من ناقلات النفط العملاقة".