المصدر - وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى جدة مساء اليوم، قادماً من مدينة طنجة بعد أن قضى – أيده الله – إجازة خاصة في المملكة المغربية الشقيقة.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار الملك عبدالعزيز الدولي، كان في استقباله – حفظه الله – عند باب الطائرة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة.
وفي الصالة الملكية بالمطار، كان في استقبال الملك المفدى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعد بن فهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، وصاحب السمو الأمير سعود بن سعد بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف الأمين العام لمجلس الوزراء ، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير خالد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن مساعد ، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز ، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية ، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان العبدالله الفيصل ، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة، وصاحب السمو الأمير سلطان بن منصور بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالله بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن بندر، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن مقرن بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن أحمد، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ثامر، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن ثامر، وأصحاب الفضيلة والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما وصل في معية الملك المفدى، معالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا بن علي العقلا، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين المكلف الأستاذ خالد بن عبدالعزيز السويلم.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – قد غادر في وقت سابق اليوم مدينة طنجة بالمملكة المغربية، متوجهاً إلى المملكة.
وكان في وداعه – رعاه الله – بمطار ابن بطوطة، دولة رئيس الحكومة بالمملكة المغربية سعد الدين العثماني، ووالي طنجة تطوان محمد يعقوبي، والقائد المنتدب للحامية العسكرية بطنجة محمد المرابط، وعدد من المسؤولين المغاربة.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المغربية الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، والملحق العسكري لدى المغرب العميد ركن نبيل العايد، وأعضاء السفارة السعودية بالمملكة المغربية.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار الملك عبدالعزيز الدولي، كان في استقباله – حفظه الله – عند باب الطائرة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة.
وفي الصالة الملكية بالمطار، كان في استقبال الملك المفدى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعد بن فهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، وصاحب السمو الأمير سعود بن سعد بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف الأمين العام لمجلس الوزراء ، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير خالد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن مساعد ، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز ، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية ، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان العبدالله الفيصل ، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة، وصاحب السمو الأمير سلطان بن منصور بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالله بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن بندر، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن مقرن بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن أحمد، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ثامر، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن ثامر، وأصحاب الفضيلة والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما وصل في معية الملك المفدى، معالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا بن علي العقلا، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين المكلف الأستاذ خالد بن عبدالعزيز السويلم.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – قد غادر في وقت سابق اليوم مدينة طنجة بالمملكة المغربية، متوجهاً إلى المملكة.
وكان في وداعه – رعاه الله – بمطار ابن بطوطة، دولة رئيس الحكومة بالمملكة المغربية سعد الدين العثماني، ووالي طنجة تطوان محمد يعقوبي، والقائد المنتدب للحامية العسكرية بطنجة محمد المرابط، وعدد من المسؤولين المغاربة.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المغربية الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، والملحق العسكري لدى المغرب العميد ركن نبيل العايد، وأعضاء السفارة السعودية بالمملكة المغربية.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.