المصدر - شهد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، بحضور نائبه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر اليوم (الأربعاء) بمقر الأمارة بجدة ، توقيع مذكرة اتفاق لتعزيز التعاون وتنمية الفرص الاستثمارية للمنشآت الصغيرة إلى جانب مكافحة التستر التجاري وتطوير صناعة العطور من الورد الطائفي وتحفيز وتطوير ريادة الأعمال بمنطقة مكة المكرمة.
ووقعت الاتفاقية بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ويمثلها الدكتور غسان السليمان مستشار وزارة التجارة والاستثمار محافظ الهيئة ، ومركز التكامل التنموي بإمارة منطقة مكة المكرمة ويمثله مستشار أمير المنطقة الدكتور سعد بن محمد مارق.
ووفقا لمذكرة التفاهم ، سيعمل الطرفين على تحفيز وتطوير ريادة الأعمال في منطقة مكة المكرمة، وتنمية المحتوى المحلي في المعروض من خدمات ومنتجات في منطقة مكة المكرمة ، والمساهمة في تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة ، وكذلك تعزيز التعاون للاستفادة من الفرص الاستثمارية للمنشآت في المنطقة، بالإضافة إلى تطوير الميزة التنافسية التي تملكها المنطقة في القطاعات المختلفة، وتنمية وتعزيز دور المرأة في قطاع الأعمال في المنطقة.
وتشمل الاتفاقية تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ بنودها والتي تشمل عدة مبادرات ، من بينها تطوير صناعة العطور من الورد الطائفي والهادفة ، وتحقيق الأثر من تلك الصناعة عن طريق الاستفادة من المميزات التنافسية وتطوير هذا المنتج ما يساهم في رفع كفاءة الإنتاج الإجمالي والمساهمة في الناتج المحلي وتوفير الفرص الوظيفية ، كذلك العمل على حصر الفرص الاستثمارية المحلية سواء كانت حكومية أو خاصة وتصنيفها وعرضها على المهتمين ، بهدف زيادة مشاركة هذه المنشآت في الناتج المحلي ورفعه لـ 35 % بحلول عام 2030، ومبادرة لتحفيز طلاب الجامعات للإنخراط في العمل الحر من خلال مركز ريادة الأعمال في جامعة الملك عبدالعزيز، مما يساهم في صقل مهارات الطلاب المقبل على مجال الأعمال ووتدريبهم على الفرص المتاحة وكيفية دخول السوقب أفكار ومشاريع تدفع عجلة الاقتصاد الوطني ، بالاضافة لاطلاق أول نموذج وطني لمكافحة التستري التجاري في منطقة مكةالمكرمة بالتعاون مع مركز التكامل التنموي.
وتتولى الهيئة تنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة ودعمها ورعايتها وفقا لأفضل الممارسات العالمية لرفع إنتاجية تلك المنشآت وزيادة مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي، وذلك بالشراكة مع العديد من الجهات الداعمة للقطاع، والتي يعد مركز التكامل التنموي في إمارة منطقة مكة المكرمة من أبرزها، حيث سيعمل الطرفين على تحفيز قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ودفع عجلة التنمية بالمنطقة.
ووقعت الاتفاقية بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ويمثلها الدكتور غسان السليمان مستشار وزارة التجارة والاستثمار محافظ الهيئة ، ومركز التكامل التنموي بإمارة منطقة مكة المكرمة ويمثله مستشار أمير المنطقة الدكتور سعد بن محمد مارق.
ووفقا لمذكرة التفاهم ، سيعمل الطرفين على تحفيز وتطوير ريادة الأعمال في منطقة مكة المكرمة، وتنمية المحتوى المحلي في المعروض من خدمات ومنتجات في منطقة مكة المكرمة ، والمساهمة في تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة ، وكذلك تعزيز التعاون للاستفادة من الفرص الاستثمارية للمنشآت في المنطقة، بالإضافة إلى تطوير الميزة التنافسية التي تملكها المنطقة في القطاعات المختلفة، وتنمية وتعزيز دور المرأة في قطاع الأعمال في المنطقة.
وتشمل الاتفاقية تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ بنودها والتي تشمل عدة مبادرات ، من بينها تطوير صناعة العطور من الورد الطائفي والهادفة ، وتحقيق الأثر من تلك الصناعة عن طريق الاستفادة من المميزات التنافسية وتطوير هذا المنتج ما يساهم في رفع كفاءة الإنتاج الإجمالي والمساهمة في الناتج المحلي وتوفير الفرص الوظيفية ، كذلك العمل على حصر الفرص الاستثمارية المحلية سواء كانت حكومية أو خاصة وتصنيفها وعرضها على المهتمين ، بهدف زيادة مشاركة هذه المنشآت في الناتج المحلي ورفعه لـ 35 % بحلول عام 2030، ومبادرة لتحفيز طلاب الجامعات للإنخراط في العمل الحر من خلال مركز ريادة الأعمال في جامعة الملك عبدالعزيز، مما يساهم في صقل مهارات الطلاب المقبل على مجال الأعمال ووتدريبهم على الفرص المتاحة وكيفية دخول السوقب أفكار ومشاريع تدفع عجلة الاقتصاد الوطني ، بالاضافة لاطلاق أول نموذج وطني لمكافحة التستري التجاري في منطقة مكةالمكرمة بالتعاون مع مركز التكامل التنموي.
وتتولى الهيئة تنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة ودعمها ورعايتها وفقا لأفضل الممارسات العالمية لرفع إنتاجية تلك المنشآت وزيادة مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي، وذلك بالشراكة مع العديد من الجهات الداعمة للقطاع، والتي يعد مركز التكامل التنموي في إمارة منطقة مكة المكرمة من أبرزها، حيث سيعمل الطرفين على تحفيز قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ودفع عجلة التنمية بالمنطقة.