المصدر - تصدت المدفعية السعودية، اليوم، بمشاركة طائرات الأباتشي، لهجوم شنته مليشيات الحوثيين قبالة محافظة نجران جنوبي المملكة.
وقالت قناة "الإخبارية" السعودية، إن الهجوم أسفر عن مقتل قيادي حوثي و13 من مرافقيه.
جاء الهجوم بعد ساعات من مقتل ما لا يقل عن 40 عنصراً من مليشيات الحوثيين بينهم قيادي بارز، الخميس، في أثناء محاولتهم تنفيذ هجوم قبالة منطقة جازان السعودية، وفق ما ذكرته قناة "العربية.نت".
وشارك في التصدي لهجوم مليشيات الحوثيين، الذي وقع الخميس، كل من مدفعيات القوات السعودية، بمشاركة فرق راجلة من وحدات المظليين والقوات الخاصة السعودية، وبمساندة من طيران التحالف، وذلك قبالة قريتي الدفينة والقرن الواقعتين على الشريط الحدودي السعودي في منطقة جازان.
واستخدمت القوات السعودية مدفعياتها لضرب منصات القذائف وأوكار عناصر الحوثيين التي كانت تطلق القذائف، في حين كانت فرقة راجلة من وحدات المظليين والقوات الخاصة السعودية تواجه، عبر الأسلحة المباشرة، عناصر حوثية حاولت التسلل إلى الحرم الحدودي بين السعودية واليمن.
أما طيران التحالف، فكانت مهمته استهداف المركبات العسكرية الحوثية، التي كانت تقل بعض العناصر والدعم القادم لبقية عناصرهم في الخطوط الأمامية، بحسب المصدر ذاته.
ومنذ 26 مارس 2015، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح.
وجاء تدخل التحالف عسكرياً استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي؛ في محاولة لمنع سيطرة المليشيا وقوات صالح على جميع البلاد، بعد سيطرتهم على العاصمة ومناطق أخرى بقوة السلاح.
وقالت قناة "الإخبارية" السعودية، إن الهجوم أسفر عن مقتل قيادي حوثي و13 من مرافقيه.
جاء الهجوم بعد ساعات من مقتل ما لا يقل عن 40 عنصراً من مليشيات الحوثيين بينهم قيادي بارز، الخميس، في أثناء محاولتهم تنفيذ هجوم قبالة منطقة جازان السعودية، وفق ما ذكرته قناة "العربية.نت".
وشارك في التصدي لهجوم مليشيات الحوثيين، الذي وقع الخميس، كل من مدفعيات القوات السعودية، بمشاركة فرق راجلة من وحدات المظليين والقوات الخاصة السعودية، وبمساندة من طيران التحالف، وذلك قبالة قريتي الدفينة والقرن الواقعتين على الشريط الحدودي السعودي في منطقة جازان.
واستخدمت القوات السعودية مدفعياتها لضرب منصات القذائف وأوكار عناصر الحوثيين التي كانت تطلق القذائف، في حين كانت فرقة راجلة من وحدات المظليين والقوات الخاصة السعودية تواجه، عبر الأسلحة المباشرة، عناصر حوثية حاولت التسلل إلى الحرم الحدودي بين السعودية واليمن.
أما طيران التحالف، فكانت مهمته استهداف المركبات العسكرية الحوثية، التي كانت تقل بعض العناصر والدعم القادم لبقية عناصرهم في الخطوط الأمامية، بحسب المصدر ذاته.
ومنذ 26 مارس 2015، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح.
وجاء تدخل التحالف عسكرياً استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي؛ في محاولة لمنع سيطرة المليشيا وقوات صالح على جميع البلاد، بعد سيطرتهم على العاصمة ومناطق أخرى بقوة السلاح.
