المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الإثنين 25 نوفمبر 2024
هجمات كيماوية نفذها النظام وتنظيم داعش في سوريا
بواسطة : 05-04-2017 04:05 صباحاً 8.5K
المصدر -  
منذ بدء النزاع السوري في مارس 2011، اتُّهمت قوات النظام عدة مرات باستخدام أسلحة كيميائية. وأكد مصدر بالحكومة الأميركية، إن الحكومة تعتقد أن غاز السارين قد استخدم في هجوم بمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا أمس الثلاثاء وإن من شبه المؤكد أن الهجوم نفذته قوات موالية لبشار الأسد.
21 أغسطس 2013: هجوم لقوات النظام في الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، على مناطق في أيدي المعارضة المسلحة. المعارضة تتهم النظام بشن الهجوم بالغازات السامة، لكن النظام نفى ذلك.
في نهاية أغسطس، الولايات المتحدة تعلن عن «شكوك قوية بأن النظام مسؤول عن الهجوم الذي أوقع 1429 قتيلاً بينهم 426 طفلاً. في 16 سبتمبر، الأمم المتحدة تنشر تقريراً لخبرائها الذين حققوا في الهجوم، يتضمن أدلة واضحة على استخدام غاز السارين. هجمات بالكلور 10 سبتمبر 2014: محققو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يؤكدون أن غاز الكلور استُخدم كسلاح كيميائي -بشكل منهجي ومتكرر في قرية كفرزيتا في محافظة حماة (وسط) والتمانعة وتلمنس في إدلب (شمال غرب). وفي نهاية أغسطس، اتهمت لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة السلطات باستخدام أسلحة كيميائية -على الأرجح الكلور- ثماني مرات في غرب البلاد. واتهمت واشنطن ولندن وباريس الجيش السوري بشن هجمات بغاز الكلور منذ 16 شهراً. لكن بالنسبة لروسيا -حليفة دمشق- ليس هناك أدلة ثابتة على ضلوع النظام. تنظيم الدولة متهم 25 أغسطس 2015: ناشطون سوريون ومنظمات طبية تؤكد أنها وثقت هجوماً بالسلاح الكيميائي طال عشرات الأشخاص في 21 أغسطس في مارع، أبرز معقل للمعارضة المسلحة في محافظة حلب (شمال)، واتهم أحد المصادر تنظيم الدولة. لكن منظمة «أطباء بلا حدود» -التي لم يتسن لها تأكيد طبيعة العنصر الكيميائي- أكدت أن حالة المرضى والإفادات «تشير إلى التعرض لعنصر كيميائي». وقالت الجمعية الطبية السورية-الأميركية إن أطباءها اعتبروا أن العنصر الكيميائي هو غاز الخردل. 5 نوفمبر 2015: خبراء في الأسلحة الكيميائية خلصوا للمرة الأولى إلى أن غاز الخردل استخدم في 21 أغسطس في مارع، كما قالت مصادر في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي -وبموجب وضعها- لا تحدد أي مسؤولية. شبهات جديدة 2 أغسطس 2016: المرصد السوري لحقوق الإنسان يفيد بإصابة 40 مدنيا على الأقل بينهم أطفال بحالات اختناق، بعد «هجوم بغاز الكلور» استهدف بلدة سراقب التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة على مسافة 50كم جنوب حلب. وفي 12 أغسطس، باريس تبدي قلقها حيال معلومات أفادت عن وقوع هجوم كيميائي على حلب في 10 من الشهر، أسفر عن أربعة قتلى وعشرات الجرحى.