المصدر - أصيب ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي اليوم خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الصهيوني في بلدة "مادما" جنوب نابلس.
وذكر بيان للهلال الأحمر الفلسطيني، أن أحد الشبان أصيب في ركبته، وقد تم تحويله للعلاج، بينما لا يزال جيش الاحتلال يحتجز مصابين آخرين ويرفض تسليمهم لطواقم الإسعاف المتواجدة في المكان.
في سياق متصل، أصيب صحفيان ومتضامن أجنبي بجروح والعشرات بحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال لمسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية السلمية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 14 عاما.
وأفاد منسق المقاومة الشعبية في "كفر قدوم" مراد شتيوي، بأن جنود الاحتلال هاجموا المشاركين مطلقين الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة المصورين نضال اشتية وأيمن النوباني، واحد المتضامنين الأجانب بإصابات طفيفة، إضافة إلى العشرات من حالات الاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، حيث عولجت جميع الحالات ميدانيا.
وكانت المسيرة قد انطلقت بمشاركة المئات من أبناء البلدة وعدد من المتضامنين الأجانب تنديدا بسياسة الاحتلال الاستيطانية.
وأكد المشاركون ضرورة الوحدة وتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال والاستيطان في كل الأراضي الفلسطينية.
وذكر بيان للهلال الأحمر الفلسطيني، أن أحد الشبان أصيب في ركبته، وقد تم تحويله للعلاج، بينما لا يزال جيش الاحتلال يحتجز مصابين آخرين ويرفض تسليمهم لطواقم الإسعاف المتواجدة في المكان.
في سياق متصل، أصيب صحفيان ومتضامن أجنبي بجروح والعشرات بحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال لمسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية السلمية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 14 عاما.
وأفاد منسق المقاومة الشعبية في "كفر قدوم" مراد شتيوي، بأن جنود الاحتلال هاجموا المشاركين مطلقين الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة المصورين نضال اشتية وأيمن النوباني، واحد المتضامنين الأجانب بإصابات طفيفة، إضافة إلى العشرات من حالات الاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، حيث عولجت جميع الحالات ميدانيا.
وكانت المسيرة قد انطلقت بمشاركة المئات من أبناء البلدة وعدد من المتضامنين الأجانب تنديدا بسياسة الاحتلال الاستيطانية.
وأكد المشاركون ضرورة الوحدة وتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال والاستيطان في كل الأراضي الفلسطينية.