المصدر - قالت الإعلامية والناشطة الاجتماعية د.داليا محمد: تعرضت لإصابة وفقدت عيني اليسرى عند قيامي بإسعاف أحد الجرحى الذي سقط برصاص الحوثي.
وأكدت داليا في حديثها لبرنامج المشهد اليمني بقناة الاخبارية السعودية بأن المرأة اليمنية هي ثورة وبركان متفجر في وجه ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح، وهي شريكة الرجل اليمني في المعركة وفي الخطوط الأمامية، وتقوم بإسعاف الجرحى ونقل المصابين أثناء القصف الحوثي.
وأضافت بأن المرأة اليمنية هي أم الشهيد والجريح والمقاوم، وهي من تخطت الحواجز الأمنية الحوثية لإسعاف الجرحي ونقل المصابين.
وأوضحت بأن المرأة اليمنية باعت حليها لمعالجة الجرحى، وصمدت في المستشفيات التي تتعرض للقصف الحوثي كي تعالج الجرحى.
من جانبها قالت الإعلامية شهيرة خالد بأن ميليشيات الحوثي عند احتلالها صنعاء قامت بإغلاق المؤسسات الصحفية ولاحقت الصحفيين مما اضطر بعضهم لمغادرة اليمن.
وأكدت خالد بأن العديد من الإعلاميين اليمنيين تركوا العمل الصحفي في العاصمة صنعاء بسبب المضايقات والملاحقات التي تعرضوا لها من ميليشيات الحوثي.
وأكدت بأن المرأة اليمنية سطرت ملاحم النضال والكفاح السلمي في وجه ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح، وعملت على مساندة الشرعية، والوقوف في وجه الانقلاب.
وأوضحت بأن الإعلامية اليمنية تعاني وتواجه صعوبات كبيرة في نقلها للجرائم والانتهاكات التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية في اليمن.
وأضافت بأن المرأة اليمنية قوية ولم ولن تنكسر، لذلك تركت بصمتها الواضحة في كل المجالات التي عملت بها.
وأبانت بأنه رغم المعاناة والظروف التي تعيشها المرأة اليمنية فهي تقوم بجميع أدوارها تجاه عائلتها ومجتمعها ووطنها.
وطالبت بأن تتم إعادة تقييم لوضع المرأة اليمنية، وأن تكون لها مشاركة حقيقية في صناعة القرار في اليمن.
وأكدت داليا في حديثها لبرنامج المشهد اليمني بقناة الاخبارية السعودية بأن المرأة اليمنية هي ثورة وبركان متفجر في وجه ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح، وهي شريكة الرجل اليمني في المعركة وفي الخطوط الأمامية، وتقوم بإسعاف الجرحى ونقل المصابين أثناء القصف الحوثي.
وأضافت بأن المرأة اليمنية هي أم الشهيد والجريح والمقاوم، وهي من تخطت الحواجز الأمنية الحوثية لإسعاف الجرحي ونقل المصابين.
وأوضحت بأن المرأة اليمنية باعت حليها لمعالجة الجرحى، وصمدت في المستشفيات التي تتعرض للقصف الحوثي كي تعالج الجرحى.
من جانبها قالت الإعلامية شهيرة خالد بأن ميليشيات الحوثي عند احتلالها صنعاء قامت بإغلاق المؤسسات الصحفية ولاحقت الصحفيين مما اضطر بعضهم لمغادرة اليمن.
وأكدت خالد بأن العديد من الإعلاميين اليمنيين تركوا العمل الصحفي في العاصمة صنعاء بسبب المضايقات والملاحقات التي تعرضوا لها من ميليشيات الحوثي.
وأكدت بأن المرأة اليمنية سطرت ملاحم النضال والكفاح السلمي في وجه ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح، وعملت على مساندة الشرعية، والوقوف في وجه الانقلاب.
وأوضحت بأن الإعلامية اليمنية تعاني وتواجه صعوبات كبيرة في نقلها للجرائم والانتهاكات التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية في اليمن.
وأضافت بأن المرأة اليمنية قوية ولم ولن تنكسر، لذلك تركت بصمتها الواضحة في كل المجالات التي عملت بها.
وأبانت بأنه رغم المعاناة والظروف التي تعيشها المرأة اليمنية فهي تقوم بجميع أدوارها تجاه عائلتها ومجتمعها ووطنها.
وطالبت بأن تتم إعادة تقييم لوضع المرأة اليمنية، وأن تكون لها مشاركة حقيقية في صناعة القرار في اليمن.