المصدر - أعلنت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، الاثنين، أنها وثقت إسقاط مروحيات النظام قرابة 13 ألف برميل متفجر على مناطق المعارضة في العام الماضي 2016؛ ما تسبب في مقتل 635 مدنياً من بينهم نساء وأطفال.
وذكرت الشبكة في تقرير لها، أنها أحصت ما لا يقل عن "12 ألفاً و958 برميلاً متفجراً في العام الماضي، فيما سجل ما لا يقل عن 648 برميلاً متفجراً في ديسمبر الماضي".
وبينت أن "العدد الأكبر من البراميل كان في محافظة ريف دمشق، ثم حلب، تلتها حماة، وإدلب، ثم درعا، فحمص، في حين شهدَ نوفمبر الماضي العدد الأكبر من البراميل المتفجرة، بإسقاط 1946 براميلاً".
وحسب التقرير، أدى القصف بالبراميل المتفجرة إلى "استشهاد 635 مدنياً، من بينهم 166 طفلاً، و86 سيدة، بجانب ما تتسبب فيه من بث للرعب في النفوس".
وأضاف: "البراميل المتفجرة التي ألقاها طيران النظام في 2016، تسببت في تضرر ما لا يقل عن 97 مركزاً حيوياً مدنياً، منها 23 من المراكز الحيوية الدينية، و12 من المراكز التربوية، و28 من المراكز الحيوية الطبية، و1 من المراكز الحيوية الثقافية، و3 من المربعات السكانية، و30 من البنى التحتية".
وذكرت الشبكة في تقرير لها، أنها أحصت ما لا يقل عن "12 ألفاً و958 برميلاً متفجراً في العام الماضي، فيما سجل ما لا يقل عن 648 برميلاً متفجراً في ديسمبر الماضي".
وبينت أن "العدد الأكبر من البراميل كان في محافظة ريف دمشق، ثم حلب، تلتها حماة، وإدلب، ثم درعا، فحمص، في حين شهدَ نوفمبر الماضي العدد الأكبر من البراميل المتفجرة، بإسقاط 1946 براميلاً".
وحسب التقرير، أدى القصف بالبراميل المتفجرة إلى "استشهاد 635 مدنياً، من بينهم 166 طفلاً، و86 سيدة، بجانب ما تتسبب فيه من بث للرعب في النفوس".
وأضاف: "البراميل المتفجرة التي ألقاها طيران النظام في 2016، تسببت في تضرر ما لا يقل عن 97 مركزاً حيوياً مدنياً، منها 23 من المراكز الحيوية الدينية، و12 من المراكز التربوية، و28 من المراكز الحيوية الطبية، و1 من المراكز الحيوية الثقافية، و3 من المربعات السكانية، و30 من البنى التحتية".