المصدر - واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا توزيع مجموعة من المواد الإغاثية على الأشقاء السوريين اللاجئين في محافظتي جرش وعجلون على 355 أسرة سورية بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين .
وأوضحت الحملة في بيان لها أن المواد الإغاثية اشتملت على أطقم الأواني المنزلية وملحقات المائدة ضمن البرنامج الإغاثي "شقيقي سفرتك هنية " و حقائب العناية الشخصية ضمن برنامج " شقيقي صحتك غالية " إضافة الى الكسوة الشتوية التي تحتوي على احتياج الأسرة السورية من ملابس شتوية منوعة وذلك ضمن مشروع الحملة الموسمي " شقيقي دفؤك هدفي " .
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة من خلال هذه المحطات الإغاثية التي تنفذها تعمل بالتعاون والتشارك مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مما يعكس الهدف الحقيقي الذي تسعى الحملة لتحقيقه وهو تلبية المتطلبات الحياتية اليومية كافة للأشقاء اللاجئين السوريين لينعموا بحياة أفضل في بيئة اللجوء التي يعيشون فيها .
ولفت النظر إلى أن الحملة السعودية ستستمر بإطلاق برامجها الإغاثية على الأشقاء اللاجئين السوريين في الداخل السوري والدول المجاورة له خاصة هذه الفترة من العام التي تشهد تقلبات مناخية كبيرة و أجواء شديدة البرودة .
وأكد السمحان ان الحملة لم تتوان في تقديم أفضل الخدمات للأشقاء السوريين ، وستظل بإذن الله كما انطلقت ، وتقوم بتنفيذ مشاريعها المستمرة والمتنوعة ، وذلك لتحقيق أهداف الحملة الإنسانية التي تعكس النهج الإنساني لحكومة خادم الحرمين الشريفين وما يكنه الشعب السعودي من مشاعر الأخوة والمحبة لأشقائه
من الشعب السوري .
وأوضحت الحملة في بيان لها أن المواد الإغاثية اشتملت على أطقم الأواني المنزلية وملحقات المائدة ضمن البرنامج الإغاثي "شقيقي سفرتك هنية " و حقائب العناية الشخصية ضمن برنامج " شقيقي صحتك غالية " إضافة الى الكسوة الشتوية التي تحتوي على احتياج الأسرة السورية من ملابس شتوية منوعة وذلك ضمن مشروع الحملة الموسمي " شقيقي دفؤك هدفي " .
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة من خلال هذه المحطات الإغاثية التي تنفذها تعمل بالتعاون والتشارك مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين مما يعكس الهدف الحقيقي الذي تسعى الحملة لتحقيقه وهو تلبية المتطلبات الحياتية اليومية كافة للأشقاء اللاجئين السوريين لينعموا بحياة أفضل في بيئة اللجوء التي يعيشون فيها .
ولفت النظر إلى أن الحملة السعودية ستستمر بإطلاق برامجها الإغاثية على الأشقاء اللاجئين السوريين في الداخل السوري والدول المجاورة له خاصة هذه الفترة من العام التي تشهد تقلبات مناخية كبيرة و أجواء شديدة البرودة .
وأكد السمحان ان الحملة لم تتوان في تقديم أفضل الخدمات للأشقاء السوريين ، وستظل بإذن الله كما انطلقت ، وتقوم بتنفيذ مشاريعها المستمرة والمتنوعة ، وذلك لتحقيق أهداف الحملة الإنسانية التي تعكس النهج الإنساني لحكومة خادم الحرمين الشريفين وما يكنه الشعب السعودي من مشاعر الأخوة والمحبة لأشقائه
من الشعب السوري .