المصدر - كشف المتحدث باسم قوات التحالف العربي، اللواء أحمد عسيري، عن المكان الذي أطلق منه الحوثيون الصاروخ الباليستي تجاه مكة المكرمة، والذي تم اعتراضه يوم الخميس الماضي من قبل الدفاع الجوي السعودي.
وأوضح اللواء عسيري، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم السبت، أن إيران نشرت تقنية تعديل الصواريخ في المنطقة، واستخدمها الحوثيون، وهي نفس التقنية التي زودت بها حزب الله .
وقال عسيري إن العمليات التي تستخدمها الميليشيات الحوثية على الحدود مع السعودية، لم تنتهِ، وهي مستمرة في محاولات التسلل، والمقذوفات العسكرية، وإطلاق الصواريخ الباليستية، إلا أن القوات الجوية السعودية، تتصدى لها بحزم، دون وقوع أدنى خسائر.
وأضاف عسيري، أن الصاروخ الباليستي الذي تم اعتراضه الخميس، أطلق من مسجد في صعدة، وتم تدمير منصته عبر طائرات التحالف.
وأشار إلى أنه "حينما استهدفنا الموقع الذي انطلقت منه الصواريخ، وجدنا أنه عبارة عن مسجد، والقذائف تنطلق منه بشكل مهول، وهؤلاء أشخاص لا أخلاق ولا دين لهم، يستخدمون المساجد والمدارس والمستشفيات، لممارسة أعمالهم الإجرامية.
وذكر اللواء عسيري أن "عمل قوات التحالف لدعم الشرعية اليمنية يستمر على مسارين سياسي وعسكري، فالجانب السياسي يدعم جهود الأمم المتحدة، والمبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ للوصول إلى حل تسوية لدعم الشرعية اليمنية. أما الجانب العسكري، فقوات التحالف مستمرة في أعمالها للتصدي للميليشيات الحوثية.
وأوضح اللواء عسيري، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط، اليوم السبت، أن إيران نشرت تقنية تعديل الصواريخ في المنطقة، واستخدمها الحوثيون، وهي نفس التقنية التي زودت بها حزب الله .
وقال عسيري إن العمليات التي تستخدمها الميليشيات الحوثية على الحدود مع السعودية، لم تنتهِ، وهي مستمرة في محاولات التسلل، والمقذوفات العسكرية، وإطلاق الصواريخ الباليستية، إلا أن القوات الجوية السعودية، تتصدى لها بحزم، دون وقوع أدنى خسائر.
وأضاف عسيري، أن الصاروخ الباليستي الذي تم اعتراضه الخميس، أطلق من مسجد في صعدة، وتم تدمير منصته عبر طائرات التحالف.
وأشار إلى أنه "حينما استهدفنا الموقع الذي انطلقت منه الصواريخ، وجدنا أنه عبارة عن مسجد، والقذائف تنطلق منه بشكل مهول، وهؤلاء أشخاص لا أخلاق ولا دين لهم، يستخدمون المساجد والمدارس والمستشفيات، لممارسة أعمالهم الإجرامية.
وذكر اللواء عسيري أن "عمل قوات التحالف لدعم الشرعية اليمنية يستمر على مسارين سياسي وعسكري، فالجانب السياسي يدعم جهود الأمم المتحدة، والمبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ للوصول إلى حل تسوية لدعم الشرعية اليمنية. أما الجانب العسكري، فقوات التحالف مستمرة في أعمالها للتصدي للميليشيات الحوثية.