المصدر - «بلاش محشي دلوقتي»..*جملة قصيرة جاءت على لسان وزير التموين المصري محمد علي مصيلحي في مؤتمر صحافي، ردا على سؤال حول أزمة الأرز التي بدأت تطفو على السطح بعد أن استفحلت أزمة السكر في البلاد.
وزير التموين الذي أكد أن الأرز من السلع التي لدى مصر فائض منها، وأنه لن تكون هناك أزمة في توفيره بالبطاقات التموينية، فتح بجملته القصيرة بابا واسعا من الجدل والتندر على حال الحكومة المصرية التي تأتي تصريحات مسؤوليها على الدوام لتزيد من هجوم المواطنين عليها رغم المحاولات الجدية لتطمينهم. لكن بعد كل مؤتمر «تطميني» يزداد الهجوم، وهو ما ظهر جليا في التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبرزها ما غردت به مواطنة مصرية على تويتر قائلة: «الا المحشي ده يطير فيها رقاب»!
فيما غردت أخرى: «يا ستات مصر بلاش محشي.. عشان مصر عندها انتفاخ وغازات!».
في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة في وزارة التموين، أن الوزارة لديها كميات كافية من السلع الغذائية الاستراتيجية تكفي حاجة البلاد من 4 إلى 6 أشهر، معتبرة أن الأزمات الحالية مفتعلة. وقالت المصادر ان مخزون الزيت يكفي حاجة البلاد لمدة 5 أشهر، واحتياطي اللحوم يكفي 5 أشهر، أما الدواجن فتكفي لمدة 10 أشهر.
وزير التموين الذي أكد أن الأرز من السلع التي لدى مصر فائض منها، وأنه لن تكون هناك أزمة في توفيره بالبطاقات التموينية، فتح بجملته القصيرة بابا واسعا من الجدل والتندر على حال الحكومة المصرية التي تأتي تصريحات مسؤوليها على الدوام لتزيد من هجوم المواطنين عليها رغم المحاولات الجدية لتطمينهم. لكن بعد كل مؤتمر «تطميني» يزداد الهجوم، وهو ما ظهر جليا في التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبرزها ما غردت به مواطنة مصرية على تويتر قائلة: «الا المحشي ده يطير فيها رقاب»!
فيما غردت أخرى: «يا ستات مصر بلاش محشي.. عشان مصر عندها انتفاخ وغازات!».
في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة في وزارة التموين، أن الوزارة لديها كميات كافية من السلع الغذائية الاستراتيجية تكفي حاجة البلاد من 4 إلى 6 أشهر، معتبرة أن الأزمات الحالية مفتعلة. وقالت المصادر ان مخزون الزيت يكفي حاجة البلاد لمدة 5 أشهر، واحتياطي اللحوم يكفي 5 أشهر، أما الدواجن فتكفي لمدة 10 أشهر.