المصدر - أشاد وكيل وزارة الإعلام في الجمهورية اليمنية أحمد المسيبلي بما تقدمه وزارة الثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية من خدمات وتسهيلات للإعلاميين القادمين من الخارج المشاركين في تغطية الحج ، بشكل عام وللإعلاميين اليمنيين بشكل خاص .
وقال المسيبلي في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن ما وفرته وزارة الثقافة والإعلام وفي مقدمتها معالي الوزير الدكتور عادل بن زيد الطريفي من تسهيلات ومراكز إعلامية في المشاعر المقدسة وتنقلات وتقنيات وأدوات إعلامية يمثل قفزة كبيرة مقارنة بالأعوام الماضية.
وأضاف أن ما شاهده العالم أجمع من تغطية مصورة ومقروءة وبث مباشر كان نتيجة لما أتاحته الوزارة من خدمات ل250 إعلامي - ومنهم الإعلاميين اليمنيين - يمثلون عشرات القنوات والوكالات ووسائل الإعلام المختلفة إذ مكنتهم الوزارة وكادرها من أداء رسائلهم الإعلامية بكل سهولة ويسر وبكل اللغات.
وتابع وكيل وزارة الإعلام اليمني قائلا: لقد مكنت وزارة الثقافة والإعلام مشكورة الوفود الإعلامية من الاطلاع على المنجزات العملاقة بالمشاعر المقدسة وأعانتهم على نقلها بوسائل الاتصال الحديثة. وأسهمت في نقل مشاعر الحج خطوة بخطوة وهو ما ساعد في نقل رسالة الحج ورسالة الإسلام السمحاء رسالة السلام والمحبة والوئام من بلد السلام.
وأعرب أحمد المسيبلي عن شكره لمعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي ولكل المسؤولين والموظفين في الوزارة على كل ما يقدمونه خدمة للإعلام والإعلاميين لتغطية الحج وخدمة الإنسانية جمعاء .
وعلى صعيد دعم وزارة الثقافة والإعلام للإعلام اليمني قال المسيبلي: نثمن ما تقدمه وزارة الثقافة والإعلام في المملكة للإعلام اليمني الذي احتضنته وقدمت له كل الدعم المادي والفني والتسهيلات اللازمة ليقوم بدوره الوطني الذي أراد المجرمون الانقلابيون إزالته من الوجود وأيضاً استضافتها للإعلاميين اليمنيين وأسرهم منذ بدء عاصفة الحزم وفي مراحل إعادة الأمل وتقديمها لمختلف الخدمات اللازمة لهم ليؤدوا دورهم على الوجه الأكمل.
واختتم وكيل وزارة الإعلام في الجمهورية اليمنية تصريحه قائلاً: لن ينسى الشعب اليمني هذا الموقف العظيم للمملكة والذي ليس بغريب عنها فهي الرائدة دوماً في الوقوف إلى جانب الشعوب المظلومة والمكلومة وسيكتب التاريخ بأحرف من نور لملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولشعب المملكة نجدتهم وفزعتهم مع أهلهم في اليمن وعلى الصعد كافة، وأغلاها تقديمهم فلذات أكبادهم فداء لليمن أرضاً وإنسانا.
وقال المسيبلي في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن ما وفرته وزارة الثقافة والإعلام وفي مقدمتها معالي الوزير الدكتور عادل بن زيد الطريفي من تسهيلات ومراكز إعلامية في المشاعر المقدسة وتنقلات وتقنيات وأدوات إعلامية يمثل قفزة كبيرة مقارنة بالأعوام الماضية.
وأضاف أن ما شاهده العالم أجمع من تغطية مصورة ومقروءة وبث مباشر كان نتيجة لما أتاحته الوزارة من خدمات ل250 إعلامي - ومنهم الإعلاميين اليمنيين - يمثلون عشرات القنوات والوكالات ووسائل الإعلام المختلفة إذ مكنتهم الوزارة وكادرها من أداء رسائلهم الإعلامية بكل سهولة ويسر وبكل اللغات.
وتابع وكيل وزارة الإعلام اليمني قائلا: لقد مكنت وزارة الثقافة والإعلام مشكورة الوفود الإعلامية من الاطلاع على المنجزات العملاقة بالمشاعر المقدسة وأعانتهم على نقلها بوسائل الاتصال الحديثة. وأسهمت في نقل مشاعر الحج خطوة بخطوة وهو ما ساعد في نقل رسالة الحج ورسالة الإسلام السمحاء رسالة السلام والمحبة والوئام من بلد السلام.
وأعرب أحمد المسيبلي عن شكره لمعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي ولكل المسؤولين والموظفين في الوزارة على كل ما يقدمونه خدمة للإعلام والإعلاميين لتغطية الحج وخدمة الإنسانية جمعاء .
وعلى صعيد دعم وزارة الثقافة والإعلام للإعلام اليمني قال المسيبلي: نثمن ما تقدمه وزارة الثقافة والإعلام في المملكة للإعلام اليمني الذي احتضنته وقدمت له كل الدعم المادي والفني والتسهيلات اللازمة ليقوم بدوره الوطني الذي أراد المجرمون الانقلابيون إزالته من الوجود وأيضاً استضافتها للإعلاميين اليمنيين وأسرهم منذ بدء عاصفة الحزم وفي مراحل إعادة الأمل وتقديمها لمختلف الخدمات اللازمة لهم ليؤدوا دورهم على الوجه الأكمل.
واختتم وكيل وزارة الإعلام في الجمهورية اليمنية تصريحه قائلاً: لن ينسى الشعب اليمني هذا الموقف العظيم للمملكة والذي ليس بغريب عنها فهي الرائدة دوماً في الوقوف إلى جانب الشعوب المظلومة والمكلومة وسيكتب التاريخ بأحرف من نور لملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولشعب المملكة نجدتهم وفزعتهم مع أهلهم في اليمن وعلى الصعد كافة، وأغلاها تقديمهم فلذات أكبادهم فداء لليمن أرضاً وإنسانا.