المصدر - أكد قيادي يمني إن القوات الموالية للشرعية عزمت على تحرير العاصمة اليمنية صنعاء وإنهاء الانقلاب، عقب رفض الانقلابيين كل فرص السلام التي منحت لهم.
وقال القيادي علي شايف الحريري المتحدث باسم المقاومة الجنوبية في عدن في تصريح لـ24 "إن قوات المخلوع صالح والحوثي قصفت مناطق الصبيحة الحدودية بالمدفعية ومنطقة الرويس في المضاربة والقرى الحدودية الموازية لمديرية الوازعية في الاغبرة ومشرف والسقيا وكهبوب".
وأضاف " إن القصف تزامن مع إطلاق قذائف الكاتيوشا على بعض القرى الحدودية في منطقة كرش واشتباك بين أبطال المقاومة الشعبية الجنوبية وعناصر العدو على الشريط الحدودي".
وقال الحريري "منذ تحرير العاصمة عدن وأبطال المقاومة من أبناء الصبيحة يسطرون أروع الملاحم البطولية في التصدي لميليشيات الحوثي على طول الشريط الحدودي وتم التصدي لعدة محاولات اختراق للحدود طوال الأشهر الماضية تكبد فيها العدو خسائر كثيرة في الأرواح والعتاد".
وتعليقاً على الوضع في صنعاء، قال الحريري إن كل المؤشرات تدل على أن التحالف العربي والجيش الوطني حسموا أمرهم
لدخول صنعاء بعد أن وصل سير العمل السياسي والعسكري الى كسر العظم .
وأضاف متحدث المقاومة الجنوبية "هذه الجولة ليس كسابقاتها بعد أن أصر الانقلابيون على رفض أي فرصة سلام هناك حرب حقيقية قادمة باستراتيجية مختلفة حتى يذعن الانقلابيون لشرعية، وقد تكون القمة العربية القادمة في صنعاء بعد تحريرها من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح".
وقال القيادي علي شايف الحريري المتحدث باسم المقاومة الجنوبية في عدن في تصريح لـ24 "إن قوات المخلوع صالح والحوثي قصفت مناطق الصبيحة الحدودية بالمدفعية ومنطقة الرويس في المضاربة والقرى الحدودية الموازية لمديرية الوازعية في الاغبرة ومشرف والسقيا وكهبوب".
وأضاف " إن القصف تزامن مع إطلاق قذائف الكاتيوشا على بعض القرى الحدودية في منطقة كرش واشتباك بين أبطال المقاومة الشعبية الجنوبية وعناصر العدو على الشريط الحدودي".
وقال الحريري "منذ تحرير العاصمة عدن وأبطال المقاومة من أبناء الصبيحة يسطرون أروع الملاحم البطولية في التصدي لميليشيات الحوثي على طول الشريط الحدودي وتم التصدي لعدة محاولات اختراق للحدود طوال الأشهر الماضية تكبد فيها العدو خسائر كثيرة في الأرواح والعتاد".
وتعليقاً على الوضع في صنعاء، قال الحريري إن كل المؤشرات تدل على أن التحالف العربي والجيش الوطني حسموا أمرهم
لدخول صنعاء بعد أن وصل سير العمل السياسي والعسكري الى كسر العظم .
وأضاف متحدث المقاومة الجنوبية "هذه الجولة ليس كسابقاتها بعد أن أصر الانقلابيون على رفض أي فرصة سلام هناك حرب حقيقية قادمة باستراتيجية مختلفة حتى يذعن الانقلابيون لشرعية، وقد تكون القمة العربية القادمة في صنعاء بعد تحريرها من ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح".
