المصدر - تواصل الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا تنفيذ برنامجها الإيوائي "شقيقي بيتك عامر" الهادف لاستبدال الخيام بالكرفانات لإسكان الأسر السورية في مخيم الزعتري.
وتعمل الحملة بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على تحديد الأسر الأشد احتياجًا من قاطني الخيام في المخيم أو الأسر الكبيرة التي تحتاج إلى توسيع منازلهم وعلى ضوء ذلك يتم تأمين البيوت الجاهزة ( الكرفانات ) لهم كونها توفر متطلبات العيش الكريم والاستقلالية لينعم الشقيق السوري بمزيد من الأمان والراحة.
ويستهدف البرنامج أكثر من 4600 أسرة ضمن مشروع الحملة الإيوائي "شقيقي بيتك عامر" في مخيم الزعتري، إذ تم تصنيع الكرفانات بمواصفات عالية وبأرضية خراسانية تمنع تسرب المياه لداخل الكرفان مع مطبخ ودورة مياه مرتبطة بشبكة صرف صحي للمشروع للحد من التلوث وانتشار الأمراض التي تكثر عادة في بيئة اللجوء، إضافة إلى تزويد الكرفانات بتمديدات كهربائية ذات جودة عالية وموفرة للطاقة.
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان على استمرار الحملة في تقديم برامجها الإغاثية في كل المحاور الإنسانية منذ انطلاقها في رمضان عام 1433هـ وحتى هذه اللحظة لتلبي الاحتياجات الأساسية لملايين الأشقاء السوريين في دول الجوار والداخل السوري من خلال برمجها الإيوائية والطبية والغذائية والتعليمية والموسمية والاجتماعية.
وتعمل الحملة بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على تحديد الأسر الأشد احتياجًا من قاطني الخيام في المخيم أو الأسر الكبيرة التي تحتاج إلى توسيع منازلهم وعلى ضوء ذلك يتم تأمين البيوت الجاهزة ( الكرفانات ) لهم كونها توفر متطلبات العيش الكريم والاستقلالية لينعم الشقيق السوري بمزيد من الأمان والراحة.
ويستهدف البرنامج أكثر من 4600 أسرة ضمن مشروع الحملة الإيوائي "شقيقي بيتك عامر" في مخيم الزعتري، إذ تم تصنيع الكرفانات بمواصفات عالية وبأرضية خراسانية تمنع تسرب المياه لداخل الكرفان مع مطبخ ودورة مياه مرتبطة بشبكة صرف صحي للمشروع للحد من التلوث وانتشار الأمراض التي تكثر عادة في بيئة اللجوء، إضافة إلى تزويد الكرفانات بتمديدات كهربائية ذات جودة عالية وموفرة للطاقة.
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان على استمرار الحملة في تقديم برامجها الإغاثية في كل المحاور الإنسانية منذ انطلاقها في رمضان عام 1433هـ وحتى هذه اللحظة لتلبي الاحتياجات الأساسية لملايين الأشقاء السوريين في دول الجوار والداخل السوري من خلال برمجها الإيوائية والطبية والغذائية والتعليمية والموسمية والاجتماعية.
