المصدر - غرب - د ب أ
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية في ساعة مبكرة من صباح اليوم الإثنين، أن الأجهزة الأمنية المختصة تمكنت من توجيه 3 ضربات استباقية داخل البلاد وخارجها بضبط عناصر إرهابية تنتمي لتنظيم داعش الإرهابي.
وبحسب البيان فقد تمكنت الأجهزة الأمنية المختصة من ضبط المتهم الإرهابي طلال نايف رجا، كويتي الجنسية مواليد (1998)، وقبل إتمام جريمته النكراء بالتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية لتفجير أحد المساجد الجعفرية بمحافظة حولي، إضافة إلى أحد المنشئات بوزارة الداخلية.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية أقر فيها بمبايعته تنظيم داعشن وتلقيه تعليمات من أحد قياديي التنظيم بالخارج، وعقده العزم على تنفيذ العملية الإرهابية أواخر شهر رمضان أو أوائل عيد الفطر، على أن يحضر وفق التعليمات التي تلقاها من التنظيم.
وأوضح أنه كان سينفذ هذه التعليمات بنفسه أو يكلف أحد من العناصر الشابة التي يقوم بتجنيدها من غير المعروفين لدى الأجهزة الأمنية أو المشتبه فيهم لاستلام الحزام الناسف والمتفجرات أو شراء سلاحاً نارياً أوتوماتيكياً في تنفيذ العمليات الإرهابية داخل البلاد.
وذكرت الوزارة أنه "وفي إنجاز أمني آخر غير مسبوق تمكنت الأجهزة الأمنية وعلى صعيد الوقاية الأمنية من الإرهاب الخارجي من ضبط وإحضار المتهم الإرهابي من الخارج ويدعى علي محمد عمر، مواليد 1988 كويتي الجنسية، ووالدته المتهمة الإرهابية حصة عبدالله محمد، كويتية الجنسية مواليد، 1964 إلى جانب الطفل الذي أنجبه المتهم في حي الرقة بسوريا، من زوجته السورية بعد محاولات متكررة من قبل الأجهزة الأمنية الكويتية، إلى أن تكللت بالنهاية بالنجاح رغم كثافة العمليات الإرهابية التي تشهدها المنطقة بين العراق وسوريا، بضبطهم وإحضارهم للبلاد".
وأقر كل من الابن والأم في اعترافات كاملة بانضمامهما لتنظيم داعش الإرهابي وبتحريض من الأم التي دفعت أولاً بابنها الأصغر عبدالله محمد عمر مواليد (1991)، لينضم إلى ذلك التنظيم حتى قتل بأحد المعارك الإرهابية في العراق.
وأضافت الإدارة أنه بعد وفاة شقيق المتهم (عبدالله) بادر أخوه (علي) بقطع دراسته في بريطانيا حيث يتلقى تعليمه بكلية هندسة البترول هناك، وانضم إلى تنظيم داعش الإرهابي حيث توجه مع أمه إلى حي الرقة بسوريا، حيث عمل هناك مسؤولاً عن تشغيل حقول النفط والغاز، وعملت الأم أيضاً في التدريس لزوجات وأبناء المقاتلين الإرهابيين وتحفيزهم نفسياً وفكرياً، وأدليا باعترافات تفصيلية بتقديمهما الدعم اللوجيستي للعديد من العمليات الإرهابية تحت إشرافهما ومتابعتهما.
وتمكنت الأجهزة الأمنية المختصة كذلك من ضبط خلية إرهابية تنتمي لما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي تضم المتهم مبارك فهد مبارك كويتي الجنسية، مواليد (1994) والمتهم عبدالله مبارك محمد كويتي الجنسية، مواليد (1992) أحد منتسبي وزارة الداخلية ومتهماً خليجياً، و آخر من الجنسية الآسيوية.
وقامت الأجهزة الأمنية بتحويل جميع المتهمين إلى الجهات المختصة.
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية في ساعة مبكرة من صباح اليوم الإثنين، أن الأجهزة الأمنية المختصة تمكنت من توجيه 3 ضربات استباقية داخل البلاد وخارجها بضبط عناصر إرهابية تنتمي لتنظيم داعش الإرهابي.
وبحسب البيان فقد تمكنت الأجهزة الأمنية المختصة من ضبط المتهم الإرهابي طلال نايف رجا، كويتي الجنسية مواليد (1998)، وقبل إتمام جريمته النكراء بالتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية لتفجير أحد المساجد الجعفرية بمحافظة حولي، إضافة إلى أحد المنشئات بوزارة الداخلية.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية أقر فيها بمبايعته تنظيم داعشن وتلقيه تعليمات من أحد قياديي التنظيم بالخارج، وعقده العزم على تنفيذ العملية الإرهابية أواخر شهر رمضان أو أوائل عيد الفطر، على أن يحضر وفق التعليمات التي تلقاها من التنظيم.
وأوضح أنه كان سينفذ هذه التعليمات بنفسه أو يكلف أحد من العناصر الشابة التي يقوم بتجنيدها من غير المعروفين لدى الأجهزة الأمنية أو المشتبه فيهم لاستلام الحزام الناسف والمتفجرات أو شراء سلاحاً نارياً أوتوماتيكياً في تنفيذ العمليات الإرهابية داخل البلاد.
وذكرت الوزارة أنه "وفي إنجاز أمني آخر غير مسبوق تمكنت الأجهزة الأمنية وعلى صعيد الوقاية الأمنية من الإرهاب الخارجي من ضبط وإحضار المتهم الإرهابي من الخارج ويدعى علي محمد عمر، مواليد 1988 كويتي الجنسية، ووالدته المتهمة الإرهابية حصة عبدالله محمد، كويتية الجنسية مواليد، 1964 إلى جانب الطفل الذي أنجبه المتهم في حي الرقة بسوريا، من زوجته السورية بعد محاولات متكررة من قبل الأجهزة الأمنية الكويتية، إلى أن تكللت بالنهاية بالنجاح رغم كثافة العمليات الإرهابية التي تشهدها المنطقة بين العراق وسوريا، بضبطهم وإحضارهم للبلاد".
وأقر كل من الابن والأم في اعترافات كاملة بانضمامهما لتنظيم داعش الإرهابي وبتحريض من الأم التي دفعت أولاً بابنها الأصغر عبدالله محمد عمر مواليد (1991)، لينضم إلى ذلك التنظيم حتى قتل بأحد المعارك الإرهابية في العراق.
وأضافت الإدارة أنه بعد وفاة شقيق المتهم (عبدالله) بادر أخوه (علي) بقطع دراسته في بريطانيا حيث يتلقى تعليمه بكلية هندسة البترول هناك، وانضم إلى تنظيم داعش الإرهابي حيث توجه مع أمه إلى حي الرقة بسوريا، حيث عمل هناك مسؤولاً عن تشغيل حقول النفط والغاز، وعملت الأم أيضاً في التدريس لزوجات وأبناء المقاتلين الإرهابيين وتحفيزهم نفسياً وفكرياً، وأدليا باعترافات تفصيلية بتقديمهما الدعم اللوجيستي للعديد من العمليات الإرهابية تحت إشرافهما ومتابعتهما.
وتمكنت الأجهزة الأمنية المختصة كذلك من ضبط خلية إرهابية تنتمي لما يسمى بتنظيم داعش الإرهابي تضم المتهم مبارك فهد مبارك كويتي الجنسية، مواليد (1994) والمتهم عبدالله مبارك محمد كويتي الجنسية، مواليد (1992) أحد منتسبي وزارة الداخلية ومتهماً خليجياً، و آخر من الجنسية الآسيوية.
وقامت الأجهزة الأمنية بتحويل جميع المتهمين إلى الجهات المختصة.