المصدر - أصبحت مهمة جيش العراق العظيم تقديم خدمة المساج للإيرانيين وتدليك أرجلهم.. هذا ما عبرت عنه شريحة واسعة من رواد مواقع التواصل وهم يرون صورا لجنود بلباس الجيش العراقي يجلسون قبالة إيرانيين ليدلكوا لهم أقدامهم.
ووفقا لصحيفة المرصد هذه الصور التي نشرها وكالة فارسية تدعى “وكالة أهل البيت”، أثارت موجة من السخط على “جيش” انحدرت هيبته حتى لامست أقدام أعداء العراق، كما يقول البعض، فصار يدلك أرجل هؤلاء الأعداء طالبا رضاهم بعد أن كان يرهبهم ويقطعها لهم فيما مضى.وزاد من مستوى الحنق أن “حفلة التدليك” لم تقتصر على جنود جيش العبادي،بحسب موقع زمان الوصل امتدت لتطال ضابطا من رتبة نقيب، سربت صورته مؤخرا وهو يمارس مهنة تدليك قدم إيرانية بكامل القبول والأريحية، دون أن يتضح ما إذا كانت هذه الصورة مجرد لقطة في ألبوم أكبر يضم صورا أكثر، عن جنود وضباط “أرفع” رتبة.
ومؤخرا، اشتكى عراقيون من موجة اجتياح فارسي لبلدهم تحت غطاء “زيارة المراقد”، قائلين إن هناك نحو نصف مليون إيراني دخلوا عنوة للعراق، دون تأشيرات ولا جوازات، بدعوى شوقهم لزيارة “المقامات”.
ووفقا لصحيفة المرصد هذه الصور التي نشرها وكالة فارسية تدعى “وكالة أهل البيت”، أثارت موجة من السخط على “جيش” انحدرت هيبته حتى لامست أقدام أعداء العراق، كما يقول البعض، فصار يدلك أرجل هؤلاء الأعداء طالبا رضاهم بعد أن كان يرهبهم ويقطعها لهم فيما مضى.وزاد من مستوى الحنق أن “حفلة التدليك” لم تقتصر على جنود جيش العبادي،بحسب موقع زمان الوصل امتدت لتطال ضابطا من رتبة نقيب، سربت صورته مؤخرا وهو يمارس مهنة تدليك قدم إيرانية بكامل القبول والأريحية، دون أن يتضح ما إذا كانت هذه الصورة مجرد لقطة في ألبوم أكبر يضم صورا أكثر، عن جنود وضباط “أرفع” رتبة.
ومؤخرا، اشتكى عراقيون من موجة اجتياح فارسي لبلدهم تحت غطاء “زيارة المراقد”، قائلين إن هناك نحو نصف مليون إيراني دخلوا عنوة للعراق، دون تأشيرات ولا جوازات، بدعوى شوقهم لزيارة “المقامات”.