المصدر - أعلنت نيابة باريس، اليوم الجمعة، أن “ثلاثة أشخاص قتلوا في عملية الشرطة الأربعاء، في سان دوني بالضاحية الشمالية لباريس، من بينهم امرأة سيتم تأكيد هويتها لاحقاً”.
وحتى الآن، كانت السلطات تشير إلى قتيلين على الأقل، أحدهما المدبر المفترض لاعتداءات باريس، عبد الحميد أباعود.
وأشارت النيابة إلى العثور على جثة إمراة بين الركام ليل الخميس الجمعة، بالإضافة إلى جواز سفر باسم حسنا آيت بولحسن إحدى قريبات أباعود.
وكانت السلطات أكدت الخميس مقتل أباعود. وأضاف مصدر قضائي “تم العثور على أشلاء تعود على الأرجح” إلى رجل آخر ويتم التحقق من هويتها.
ولا تزال السلطات تبحث عن صلاح عبد السلام الذي يشتبه بأنه أحد منفذي اعتداءات باريس التي أوقعت 129 قتيلاً و352 جريحاً في باريس في 13 نوفمبر.
وتعتقد السلطات أن شقيقه إبراهيم كان ضمن المجموعة التي هاجمت مقاهي ومطاعم قبل أن يفجر نفسه في جادة فولتير.
وحتى الآن، كانت السلطات تشير إلى قتيلين على الأقل، أحدهما المدبر المفترض لاعتداءات باريس، عبد الحميد أباعود.
وأشارت النيابة إلى العثور على جثة إمراة بين الركام ليل الخميس الجمعة، بالإضافة إلى جواز سفر باسم حسنا آيت بولحسن إحدى قريبات أباعود.
وكانت السلطات أكدت الخميس مقتل أباعود. وأضاف مصدر قضائي “تم العثور على أشلاء تعود على الأرجح” إلى رجل آخر ويتم التحقق من هويتها.
ولا تزال السلطات تبحث عن صلاح عبد السلام الذي يشتبه بأنه أحد منفذي اعتداءات باريس التي أوقعت 129 قتيلاً و352 جريحاً في باريس في 13 نوفمبر.
وتعتقد السلطات أن شقيقه إبراهيم كان ضمن المجموعة التي هاجمت مقاهي ومطاعم قبل أن يفجر نفسه في جادة فولتير.