المصدر - أعلن مدعي عام باريس، فرانسوا مولان، أن المحققين الفرنسيين لا يستطيعون في هذه المرحلة تحديد هويات القتلى في المداهمات التي استهدفت*شقة بمنطقة سان دوني شمالي العاصمة الفرنسية، وأن المشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أباعود لم يعتقل في العملية.
وأشار مولان إلى أن المحققين لا يستطيعون تحديد هويات الرجال الثلاثة الذين اعتقلوا في المداهمة التي جرت. وفي المجمل ألقي القبض على ثمانية أشخاص في الشقة أو على مقربة منها.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن مسؤولي مخابرات، مقتل أباعود.
من ناحيته، أوضح مصدر في الشرطة أن شخصين متحصنين في الشقة قتلا هما امرأة فجرت نفسها ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد.
وفي وقت سابق من الأربعاء، فجرت امرأة نفسها بحزام ناسف وأصيب عدد آخر في تبادل لإطلاق النار ليل الثلاثاء الأربعاء، في سان دوني بشمال باريس خلال مداهمة لشرطة مكافحة الإرهاب وذلك بعد خمسة أيام على الاعتداءات الدموية في العاصمة الفرنسية، حسب ما أعلنت مصادر متطابقة.
وقال مصدر قريب من التحقيق إن إدارة مكافحة الإرهاب في الشرطة القضائية الفرنسية تدخلت بدعم من شرطة التدخل في المداهمات.
وأشار مولان إلى أن المحققين لا يستطيعون تحديد هويات الرجال الثلاثة الذين اعتقلوا في المداهمة التي جرت. وفي المجمل ألقي القبض على ثمانية أشخاص في الشقة أو على مقربة منها.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن مسؤولي مخابرات، مقتل أباعود.
من ناحيته، أوضح مصدر في الشرطة أن شخصين متحصنين في الشقة قتلا هما امرأة فجرت نفسها ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد.
وفي وقت سابق من الأربعاء، فجرت امرأة نفسها بحزام ناسف وأصيب عدد آخر في تبادل لإطلاق النار ليل الثلاثاء الأربعاء، في سان دوني بشمال باريس خلال مداهمة لشرطة مكافحة الإرهاب وذلك بعد خمسة أيام على الاعتداءات الدموية في العاصمة الفرنسية، حسب ما أعلنت مصادر متطابقة.
وقال مصدر قريب من التحقيق إن إدارة مكافحة الإرهاب في الشرطة القضائية الفرنسية تدخلت بدعم من شرطة التدخل في المداهمات.