المصدر - كشفت شركة “طيران الإمارات” عن تغيير قياسي في أسطولها الجوي، بعد زيادة عدد المقاعد في أكبر طائرة مدنية في التاريخ، “إيرباص A380″، لتستوعب أكبر عدد من الركاب في رحلة مدنية واحدة.
وبينما كانت تتسع هذه الطائرة في تصميمها السابق لـ 538 راكباً، باتت تستوعب حالياً 615 راكباً، أي ما يعادل عدد الساكنين في ناطحة سحاب، أو ما يساوي تعداد السكان في قرية.
لكن، هذه الطائرة لا تتضمن درجة أولى في هذه الطائرة، التي تضم 557 مقعداً من الدرجة السياحية، و 58 مقعداً مخصصاً لدرجة رجال الأعمال. ومع هذا الارتفاع في عدد المقاعد، من الممكن أن تجني الشركة أرباحاً أعلى في مقابل كل مقعد في الطائرة.
ويمكن لـ”طيران الإمارات” زيادة عدد المقاعد بين 35 و 40 مقعداً، إذا قررت الشركة أن تجعل تصميم الطائرة الداخلي يضم 11 مقعداً في الصف الواحد.
وبينما كانت تتسع هذه الطائرة في تصميمها السابق لـ 538 راكباً، باتت تستوعب حالياً 615 راكباً، أي ما يعادل عدد الساكنين في ناطحة سحاب، أو ما يساوي تعداد السكان في قرية.
لكن، هذه الطائرة لا تتضمن درجة أولى في هذه الطائرة، التي تضم 557 مقعداً من الدرجة السياحية، و 58 مقعداً مخصصاً لدرجة رجال الأعمال. ومع هذا الارتفاع في عدد المقاعد، من الممكن أن تجني الشركة أرباحاً أعلى في مقابل كل مقعد في الطائرة.
ويمكن لـ”طيران الإمارات” زيادة عدد المقاعد بين 35 و 40 مقعداً، إذا قررت الشركة أن تجعل تصميم الطائرة الداخلي يضم 11 مقعداً في الصف الواحد.