المصدر - قال وزير الصحة اللبناني وائل أبو فاعور إن التفجيرين الانتحاريين خلفا 41 قتيلاً وأكثر من 200 جريح على الأقل، حالة بعضهم خطرة.
وقال الصليب الأحمر الدولي في لبنان إن عدد القتلى تجاوز 40 قتيلاً، ومن جانبه ذكر تلفزيون المستقبل أن 40 قتيلاً سقطوا في هذين التفجيرين. أما تلفزيون "آل بي سي"، فتحدث عن 45 قتيلاً وأكثر من 180 جريحاً. أما قناة العربية ذكرت في أحدث حصيلة إن التفجيرين خلفا 40 قتيلا.
أما رسميا، فأفاد مصدر بارز بوزارة الداخلية اللبنانية بمقتل 20 شخصا على الأقل في نفجيرين انتحاريين بضاحية بيروت الجنوبية، بينما أفاد الصليب الأحمر في لبنان بقليل بمقتل 23 شخصا وعدد كبير من* الجرحى في حصيلة أولية لتفجير ضاحية بيروت.
وقبل ذلك وفي أولى حصيلة للتفجيرين، أكدت مصادر**سقوط 10 قتلى وعدد آخر من الجرحى في تفجيرين، يرجح أنهما انتحاريان في برج البراجنة بضاحية بيروت الجنوبية معقل حزب الله. وقالت وكالة رويترز من جهتها، إنه وقعت إصابات في انفجارين في برج البراجنة بضاحية بيروت معقل حزب الله.
وتحدثت معلومات غير رسمية عن أن الانتحاري الثاني لم يتمكن من تفجير كامل العبوة، وبقي نصف جسمه العلوي سليماً، وهو شاب في العقد الثاني من عمره.
وفرض الجيش اللبناني طوقا أمنيا حول المنطقة، بينما تستمر عمليات الإسعاف حتى الساعة، لكن لا حرائق أو أضرار جسيمة في المباني.
ووقع الانفجاران في شارع الحسينية بفارق 7 دقائق بين الاثنين، ويتردد أن التفجيرين انتحاريان. وهذا الانفجاران يبعدان 200 متر عن مستشفى الرسول الأعظم التابع لحزب الله.
وقال الصليب الأحمر الدولي في لبنان إن عدد القتلى تجاوز 40 قتيلاً، ومن جانبه ذكر تلفزيون المستقبل أن 40 قتيلاً سقطوا في هذين التفجيرين. أما تلفزيون "آل بي سي"، فتحدث عن 45 قتيلاً وأكثر من 180 جريحاً. أما قناة العربية ذكرت في أحدث حصيلة إن التفجيرين خلفا 40 قتيلا.
أما رسميا، فأفاد مصدر بارز بوزارة الداخلية اللبنانية بمقتل 20 شخصا على الأقل في نفجيرين انتحاريين بضاحية بيروت الجنوبية، بينما أفاد الصليب الأحمر في لبنان بقليل بمقتل 23 شخصا وعدد كبير من* الجرحى في حصيلة أولية لتفجير ضاحية بيروت.
وقبل ذلك وفي أولى حصيلة للتفجيرين، أكدت مصادر**سقوط 10 قتلى وعدد آخر من الجرحى في تفجيرين، يرجح أنهما انتحاريان في برج البراجنة بضاحية بيروت الجنوبية معقل حزب الله. وقالت وكالة رويترز من جهتها، إنه وقعت إصابات في انفجارين في برج البراجنة بضاحية بيروت معقل حزب الله.
وتحدثت معلومات غير رسمية عن أن الانتحاري الثاني لم يتمكن من تفجير كامل العبوة، وبقي نصف جسمه العلوي سليماً، وهو شاب في العقد الثاني من عمره.
وفرض الجيش اللبناني طوقا أمنيا حول المنطقة، بينما تستمر عمليات الإسعاف حتى الساعة، لكن لا حرائق أو أضرار جسيمة في المباني.
ووقع الانفجاران في شارع الحسينية بفارق 7 دقائق بين الاثنين، ويتردد أن التفجيرين انتحاريان. وهذا الانفجاران يبعدان 200 متر عن مستشفى الرسول الأعظم التابع لحزب الله.