المصدر - ﻗﺎﻝ ﻧﺎﻃﻖ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ﺑﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﻌﻤﻴﺪ ﺭﻛﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺗﺴﻴﺮ ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺨﻄﻂ ﻟﻪ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ 75% ﻣﻦ ﺍﻷ*ﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺗﺤﺮﺭﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﻟﻴﺔ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻋﻠﻲ ﺻﺎﻟﺢ.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺃﻱ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺃﻭ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻻ*ﺳﺘﺴﻼ*ﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﻠﻨﻬﺎ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺑﻤﺬﻛﺮﺓ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻷ*ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸ*ﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ..
ﻓﻘﺪ*ﺃﻛﺪ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﻟﺼﺤﻴﻔﺔ “ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ” ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻧﺸﺮﺗﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷ*ﺭﺑﻌﺎﺀ ﺃﻧﻪ “ﻻ* ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻱ ﺗﺒﺎﻃﺆ ﻓﻲ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻃﺒﻮﻏﺮﺍﻓﻴﺔ ﺍﻷ*ﺭﺽ ﻟﻬﺎ ﺩﻭﺭ ﻣﺆﺛﺮ”.
ﻭﻋﻦ ﺍﻟﺘﻔﺠﻴﺮﺍﺕ ﺍﻹ*ﻧﺘﺤﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﻋﺪﻥ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﻗﺎﻝ : ﺃﻥ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺪﺙ ﺃﻣﺲ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺪﻥ ﻫﻮ ﺣﺎﺩﺙ ﻋﺮﺿﻲ ﻭﺗﺠﺮﻱ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﻟﻜﺸﻒ ﻣﻼ*ﺑﺴﺎﺗﻪ.
ﻭﺭﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﻝ ﻋﻦ ﻭﺟﻮﺩ ﺳﻮﺀ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻓﻲ ﺇﻋﻼ*ﻥ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻋﺪﻥ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻛﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺷﺒﻮﻩ، ﻗﺎﻝ: “ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻋﻦ ﺛﻼ*ﺛﺔ ﺃﺭﺑﺎﻉ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺗﺤﺖ ﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﺫﻟﻚ ﻻ* ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻦ ﺍﻷ*ﺷﻜﺎﻝ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺁﻣﻨﺔ 100% ﻓﻼ* ﺗﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺟﻴﻮﺏ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻭﺻﺎﻟﺢ”.
ﻭﺭﻓﺾ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﺃﻱ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﺯﻣﻨﻲ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﺍﺗﻪ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻭﺻﺎﻟﺢ ، ﻭﻗﺎﻝ :”ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻳﻨﻘﺼﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﺪﺓ ﻭﻋﺘﺎﺩ ﻭﺧﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺃﻫﻢ ﺷﻴﺊ .
هذا وقال الكاتب والمحلل السياسي اليمني نجيب غلاب، إن الهدنة كانت مطلبا من التحالف ومن السلطات الشرعية اليمنية ويؤيدها الشعب اليمني نظرا للحاجة إليها. وقال إن الأمم المتحدة لم تضع آلية للرقابة لتنفيذ الهدنة وضمان نجاحها، وحمل ميلشيات الحوثي مسؤولية خرق من خلال انتشار لمسلحيهم وضرب المدن والمقاومة.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺃﻱ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺃﻭ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻻ*ﺳﺘﺴﻼ*ﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﻠﻨﻬﺎ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺑﻤﺬﻛﺮﺓ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻷ*ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸ*ﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ..
ﻓﻘﺪ*ﺃﻛﺪ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﻟﺼﺤﻴﻔﺔ “ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ” ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻧﺸﺮﺗﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷ*ﺭﺑﻌﺎﺀ ﺃﻧﻪ “ﻻ* ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻱ ﺗﺒﺎﻃﺆ ﻓﻲ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻃﺒﻮﻏﺮﺍﻓﻴﺔ ﺍﻷ*ﺭﺽ ﻟﻬﺎ ﺩﻭﺭ ﻣﺆﺛﺮ”.
ﻭﻋﻦ ﺍﻟﺘﻔﺠﻴﺮﺍﺕ ﺍﻹ*ﻧﺘﺤﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﻋﺪﻥ ﻳﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﻗﺎﻝ : ﺃﻥ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺪﺙ ﺃﻣﺲ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺪﻥ ﻫﻮ ﺣﺎﺩﺙ ﻋﺮﺿﻲ ﻭﺗﺠﺮﻱ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﻟﻜﺸﻒ ﻣﻼ*ﺑﺴﺎﺗﻪ.
ﻭﺭﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﻝ ﻋﻦ ﻭﺟﻮﺩ ﺳﻮﺀ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻓﻲ ﺇﻋﻼ*ﻥ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻋﺪﻥ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻛﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺷﺒﻮﻩ، ﻗﺎﻝ: “ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻋﻦ ﺛﻼ*ﺛﺔ ﺃﺭﺑﺎﻉ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺗﺤﺖ ﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﺫﻟﻚ ﻻ* ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻦ ﺍﻷ*ﺷﻜﺎﻝ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺁﻣﻨﺔ 100% ﻓﻼ* ﺗﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺟﻴﻮﺏ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻭﺻﺎﻟﺢ”.
ﻭﺭﻓﺾ ﻋﺴﻴﺮﻱ ﺃﻱ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﺯﻣﻨﻲ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﺍﺗﻪ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻭﺻﺎﻟﺢ ، ﻭﻗﺎﻝ :”ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻳﻨﻘﺼﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﺪﺓ ﻭﻋﺘﺎﺩ ﻭﺧﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺃﻫﻢ ﺷﻴﺊ .
هذا وقال الكاتب والمحلل السياسي اليمني نجيب غلاب، إن الهدنة كانت مطلبا من التحالف ومن السلطات الشرعية اليمنية ويؤيدها الشعب اليمني نظرا للحاجة إليها. وقال إن الأمم المتحدة لم تضع آلية للرقابة لتنفيذ الهدنة وضمان نجاحها، وحمل ميلشيات الحوثي مسؤولية خرق من خلال انتشار لمسلحيهم وضرب المدن والمقاومة.
