المصدر - كرم مساعد مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي المشاركين المتميزين في مسابقة " تحدي القراءة العربي" من الطلاب والمعلمين والمشرفين يوم الاثنين الموافق: 26/ 8/ 1438هـ بمكتبه بالإدارة، بحضور رئيس قسم اللغة العربية بالإدارة العامة للتعليم بمكة المكرمة الأستاذ صالح بن عثمان الزهراني، وقادة المدارس المشاركة وأولياء الأمور.
ويهدف برنامج " تحدي القراءة العربي " إلى تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم تعزز ملكة الفضول وشغف المعرفة لديهم، وتوسع مداركهم. كما أن القراءة تؤدي إلى تنمية مهارات الطلاب في التفكير التحليلي والنقد والتعبير، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم من خلال تعريفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة بخلفياتهم المتنوعة وتجاربهم الواسعة.
وهو مشروع عربي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي عبر التزام أكثر من مليون طالب بالمشاركة بقراءة خمسين مليون كتاب خلال كل عام دراسي. حيث يأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر من المدارس المشاركة عبر العالم العربي، تبدأ من شهر سبتمبر/أيلول كل عام حتى نهاية شهر مارس/ آذار من العام التالي، يتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي. بعد الانتهاء من القراءة والتلخيص، تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى الأقطار العربية وصولاً للتصفيات النهائية والتي تُعقد في دبي سنوياً في شهر أكتوبر.
يُذكر أن المشاركين في هذه المسابقة من الطلاب على مستوى مدارس تعليم مكة المكرمة أكثر من 300 طالب، حيث تم إجراء تصفيات لهم على مستوى الإدارة لاختيار أفضل 10طلاب للمشاركة في تصفيات المسابقة على مستوى وزارة التعليم، وقد تم تكريم هؤلاء الطلاب العشرة، كما تم تكريم الطالب تميم بن عمر الزهراني من مدارس الفلاح لوصوله للمرحلة الألماسية في المسابقة خلال العام الماضي. فيما تم تكريم المعلمين المشاركين في الإشراف والتنظيم وعددهم 12معلماً، وتكريم المشرفين التربويين المشاركين في الاشراف والتنظيم وعددهم 6 مشرفين تربويين.
ويهدف برنامج " تحدي القراءة العربي " إلى تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم تعزز ملكة الفضول وشغف المعرفة لديهم، وتوسع مداركهم. كما أن القراءة تؤدي إلى تنمية مهارات الطلاب في التفكير التحليلي والنقد والتعبير، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم من خلال تعريفهم بأفكار الكتاب والمفكرين والفلاسفة بخلفياتهم المتنوعة وتجاربهم الواسعة.
وهو مشروع عربي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي عبر التزام أكثر من مليون طالب بالمشاركة بقراءة خمسين مليون كتاب خلال كل عام دراسي. حيث يأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر من المدارس المشاركة عبر العالم العربي، تبدأ من شهر سبتمبر/أيلول كل عام حتى نهاية شهر مارس/ آذار من العام التالي، يتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي. بعد الانتهاء من القراءة والتلخيص، تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى الأقطار العربية وصولاً للتصفيات النهائية والتي تُعقد في دبي سنوياً في شهر أكتوبر.
يُذكر أن المشاركين في هذه المسابقة من الطلاب على مستوى مدارس تعليم مكة المكرمة أكثر من 300 طالب، حيث تم إجراء تصفيات لهم على مستوى الإدارة لاختيار أفضل 10طلاب للمشاركة في تصفيات المسابقة على مستوى وزارة التعليم، وقد تم تكريم هؤلاء الطلاب العشرة، كما تم تكريم الطالب تميم بن عمر الزهراني من مدارس الفلاح لوصوله للمرحلة الألماسية في المسابقة خلال العام الماضي. فيما تم تكريم المعلمين المشاركين في الإشراف والتنظيم وعددهم 12معلماً، وتكريم المشرفين التربويين المشاركين في الاشراف والتنظيم وعددهم 6 مشرفين تربويين.
