المصدر - زار مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العطوي اليوم الثلاثاء ثانوية الوليد بن عبد الملك ضمن الزيارات التفقدية خلال هذا الأسبوع ، والتي*تستهدف عدداً من المدارس الثانوية بالمحافظة، بهدف الوقوف على سير العملية التعليمية وتفقد تغطية مفردات المناهج والوقوف على الانضباط المدرسي والاستعداد لاختبارات الفصل الدراسي الثاني ، والتقى خلالها بقائد المدرسة غازي فرغل والهيئتين التعليمية والإدارية والطلاب ، واطلع على تقارير ما أنجز من أعمال وشاهد الجهود المبذولة من قبل العاملين .
وأوضح العطوي: أن الجولة تهدف إلى الاطمئنان على الطلاب والعاملين بالمدارس التي يزورها خلال هذا الأسبوع لتنفيذ الخطط التي رسمت لتلائم تقديم اختبارات الطلاب .. مؤكداً أن الإدارة تهدف إلى الجودة في أداء الاختبارات وفق الامكانات الكبيرة التي وفرتها الدولة .
وشكر لقائد المدرسة استشعاره للمسؤولية الملقاة على عاتقه، والجهود المبذولة في سبيل توفير جميع ما يحتاجه الطالب من وسائل تعينه في عملية التعلم .. مشيرًا إلى دور المعلم داخل الصف الدراسي كونه أول عناصر العملية التعليمية، والمسؤول الأول عمّا يحدث في داخله، حاثًا إياهم إلى تحريك دوافع الطلاب، ومساعدتهم على تشكيل اتجاهاتهم، من خلال الأساليب التعليمية المختلفة، والتي تتلاءم مع مستوى النمو العقلي، والفكري لدى الطلاب، بالإضافة إلى درجة وعيهم وإدراكهم، مع مراعاة الفروقات الفردية لدى لطلاب.
ووجه "العطوي" الطلاب إلى استثمار فرص التعلم ، والدور الحيوي الذي يقومون به داخل العملية التعليمية ويسهم في بناء الوطن ، مستحثاً جهودهم وموضحاً لهم حجم الإمكانات التي تهيأت لهم من خلال المرافق والخدمات التعليمية المتنامية التي تقدمها الدولة من أجل توفير البيئة التعليمية المناسبة.
واستمع " العطوي " إلى رغبات الطلاب واحتياجاتهم التعليمية مثمناً لهم ولمدرستهم الجهود المبذولة والتي تسعى للرقي بإنجازات الطلاب العلمية والتربوية .
وأوضح العطوي: أن الجولة تهدف إلى الاطمئنان على الطلاب والعاملين بالمدارس التي يزورها خلال هذا الأسبوع لتنفيذ الخطط التي رسمت لتلائم تقديم اختبارات الطلاب .. مؤكداً أن الإدارة تهدف إلى الجودة في أداء الاختبارات وفق الامكانات الكبيرة التي وفرتها الدولة .
وشكر لقائد المدرسة استشعاره للمسؤولية الملقاة على عاتقه، والجهود المبذولة في سبيل توفير جميع ما يحتاجه الطالب من وسائل تعينه في عملية التعلم .. مشيرًا إلى دور المعلم داخل الصف الدراسي كونه أول عناصر العملية التعليمية، والمسؤول الأول عمّا يحدث في داخله، حاثًا إياهم إلى تحريك دوافع الطلاب، ومساعدتهم على تشكيل اتجاهاتهم، من خلال الأساليب التعليمية المختلفة، والتي تتلاءم مع مستوى النمو العقلي، والفكري لدى الطلاب، بالإضافة إلى درجة وعيهم وإدراكهم، مع مراعاة الفروقات الفردية لدى لطلاب.
ووجه "العطوي" الطلاب إلى استثمار فرص التعلم ، والدور الحيوي الذي يقومون به داخل العملية التعليمية ويسهم في بناء الوطن ، مستحثاً جهودهم وموضحاً لهم حجم الإمكانات التي تهيأت لهم من خلال المرافق والخدمات التعليمية المتنامية التي تقدمها الدولة من أجل توفير البيئة التعليمية المناسبة.
واستمع " العطوي " إلى رغبات الطلاب واحتياجاتهم التعليمية مثمناً لهم ولمدرستهم الجهود المبذولة والتي تسعى للرقي بإنجازات الطلاب العلمية والتربوية .