المصدر - دشن محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم ، اليوم ملتقى تطوير الأول الذي أقامته وحدة تطوير المدارس*بتعليم ينبع ، على مسرح الغرفة التجارية الصناعية بينبع ، وذلك بحضور مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي وعدد من مديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية بالمحافظة ، و الذي يأتي ضمن الأنشطة التي ينفذها مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام* ( تطوير ) من خلال شريكه المنفذ للمشروع* "شركة تطوير للخدمات التعليمية" .
وبدأ الحفل بالقرآن الكريم ثم كلمة لمدير وحدة تطوير بتعليم ينبع خضر خميس الرفاعي رحب فيها بالحضور، مؤكدًا على أن " الملتقى" يُعَدُّ أحدَ البرامج الرئيسة في استراتيجية تطوير التعليم العام، ويهدفُ إلى الارْتقاءِ بجميعِ مدارسِ التعليمِ العامِ كي تكونَ هذه المدارسُ مُناسِبةً لمتطلباتِ الحياةِ في القَرْنِ الحادي والعشرين، وَقادرةً على إعدادِ جيلٍ منتجٍ للمعرفةِ من خلالِ تزويدِهم بالمهاراتِ اللازمةِ وإكسابِهم الاتجاهاتِ الإيجَابية.
وأشار "الرفاعي" إلى أن البرنامج عبارة عن وعاءٍ للتطوير، وخارطة طريقٍ توجّه بقية الاستراتيجياتِ والبرامج والمشروعاتِ في استراتيجيةِ تطويرِ التعليمِ العام، وترسم أبعادها التطويرية، وترتبُ أوْلَوِيَّاتِها باعتبارِها منظومةً كاملةً تساعدُ المدارسَ في رحلتِها نحو التغييرِ والتطويرِ المستمر.
وأضاف أن وحدةُ تطويرِ المدارس في تعليمِ ينبع حَرَصَتْ على تحقيقِ هذه الاستراتيجيةِ من خلالِ تنفيذ العديدِ من البرامجِ والمشاريعِ ومنها إقامةُ هذا الملتقى الذي يستمرُّ لمدةِ يومين يتخللُها المعرضُ المصاحبُ الذي يبرزُ جهودُ المدارسِ في تنفيذِ خططِها التطويريةِ ، و تقديمِ عددٍ من أوراقِ العمل ، وذلك بهدفِ نقلِ الخبراتِ وعرْضِ التجاربِ الميدانيةِ المميزةِ لمدارسِ تطوير ، بما يتوافقُ مع النظرةِ المستقبليةِ للبرنامجِ والمتمثلةُ في تحسينِ المخرجاتِ ونشْرِ وتعزيزِ المعرفةِ ،* وبما يسهمُ في تحقيقِ تطلعاتِ رؤيةِ المملكة المستقبلية 2030 .
الجدير ذكره أن الملتقى اشتمل على عرض مرئي عن وحدة تطوير المدارس في ينبع والمنجزات التي تحققت، وتدشين مبادرة تحسين المستويات التحصيلية لمهارات القراءة والكتابة، وافتتاح المعرض المصاحب الذي حوى على أعمال مدارس تطوير المطبقة للبرنامج ، وفي ختام الملتقى كرم محافظ ينبعَ الجهات الداعمة و المساندة للملتقى .
وبدأ الحفل بالقرآن الكريم ثم كلمة لمدير وحدة تطوير بتعليم ينبع خضر خميس الرفاعي رحب فيها بالحضور، مؤكدًا على أن " الملتقى" يُعَدُّ أحدَ البرامج الرئيسة في استراتيجية تطوير التعليم العام، ويهدفُ إلى الارْتقاءِ بجميعِ مدارسِ التعليمِ العامِ كي تكونَ هذه المدارسُ مُناسِبةً لمتطلباتِ الحياةِ في القَرْنِ الحادي والعشرين، وَقادرةً على إعدادِ جيلٍ منتجٍ للمعرفةِ من خلالِ تزويدِهم بالمهاراتِ اللازمةِ وإكسابِهم الاتجاهاتِ الإيجَابية.
وأشار "الرفاعي" إلى أن البرنامج عبارة عن وعاءٍ للتطوير، وخارطة طريقٍ توجّه بقية الاستراتيجياتِ والبرامج والمشروعاتِ في استراتيجيةِ تطويرِ التعليمِ العام، وترسم أبعادها التطويرية، وترتبُ أوْلَوِيَّاتِها باعتبارِها منظومةً كاملةً تساعدُ المدارسَ في رحلتِها نحو التغييرِ والتطويرِ المستمر.
وأضاف أن وحدةُ تطويرِ المدارس في تعليمِ ينبع حَرَصَتْ على تحقيقِ هذه الاستراتيجيةِ من خلالِ تنفيذ العديدِ من البرامجِ والمشاريعِ ومنها إقامةُ هذا الملتقى الذي يستمرُّ لمدةِ يومين يتخللُها المعرضُ المصاحبُ الذي يبرزُ جهودُ المدارسِ في تنفيذِ خططِها التطويريةِ ، و تقديمِ عددٍ من أوراقِ العمل ، وذلك بهدفِ نقلِ الخبراتِ وعرْضِ التجاربِ الميدانيةِ المميزةِ لمدارسِ تطوير ، بما يتوافقُ مع النظرةِ المستقبليةِ للبرنامجِ والمتمثلةُ في تحسينِ المخرجاتِ ونشْرِ وتعزيزِ المعرفةِ ،* وبما يسهمُ في تحقيقِ تطلعاتِ رؤيةِ المملكة المستقبلية 2030 .
الجدير ذكره أن الملتقى اشتمل على عرض مرئي عن وحدة تطوير المدارس في ينبع والمنجزات التي تحققت، وتدشين مبادرة تحسين المستويات التحصيلية لمهارات القراءة والكتابة، وافتتاح المعرض المصاحب الذي حوى على أعمال مدارس تطوير المطبقة للبرنامج ، وفي ختام الملتقى كرم محافظ ينبعَ الجهات الداعمة و المساندة للملتقى .
