بواسطة :
15-09-2014 09:03 صباحاً
14.0K
المصدر -
الغربية - متابعة - محمد المالكي :
* *
*تداولت الصحف العالمية مجموعة من الأخبار والتقارير من أهمها تصريحات للسفير الأمريكي السابق في أنقرة حول تعاون تركيا مع الجماعات المتشددة في سوريا لمواجهة الولايات المتحدة الأمريكية، وازدياد ظاهرة زواج الفتيات السوريات تحت الثامنة عشر في مخيمات اللجوء بالأردن.
ذا تلغراف
قال السفير الأمريكي السابق في أنقرة إن تركيا دعمت بشكل مباشر تنظيم القاعدة في سوريا في وجه الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد السفير السابق في حديث مقتضب للصحفيين إن السلطات التركية اعتقدت أن بإمكانها التعاون مع المجموعات الإسلامية المتشددة في سوريا، وفي نفس الوقت دفعهم ليصبحوا أكثر اعتدالا.
هذا الأمر دفعهم للعمل مع جبهة النصرة ومجموعات سلفية أخرى مثل حركة أحرار الشام، وفقا للسفير، الذي أكد محاولته إقناع السلطات التركية إغلاق حدودها أمام تدفق المتشددين، ولكن من دون فائدة.
نيويورك تايمز
سلطت الصحيفة الأمريكية الضوء على ظاهرة زواج الفتيات السوريات في الأردن في سن مبكرة، ففي الوقت الذي أصبحت فيه حياة السوريين في مخيمات اللجزء أكثر خطرا، بات زواج الفتيات أمرا ضروريا.
فمن ناحية، أصبح هذا النوع من الزواج مصدرا للدخل، ومن ناحية أخرى، يبعد عن الفتاة شبح الاغتصاب أو الإساءة الجنسية.
من جهتها، أكدت منظمة يونيسيف أن عدد مثل هذه الزيجات ارتفه بصورة كبيرة منذ بدء الحرب في سوريا.
ديلي ميل
بعد أحداث سبتمبر/ أيلول 2001 في نيويورك، عثرت سيدة أمريكية على صورة زفاف بين بقايا ركام مبنى التجارة العالمي، واستغرقتها رحلة البحث عنهما 13 عاما.
المبهج في القصة أن الزوجين على قيد الحياة، إذ اطمأنت السيدة عليهما وعلمت أنهما بخير بعد اتصالها بهما.
وأرسلت السيدة، وتدعى اليزابيث سترنغر كيف، تغريدة عبر تويتر تقول فيها: "أيها العالم الجميل: جميع الأشخاص الستة الموجودون في الصورة على قيد الحياة وبصحة جيدة، وقد تحدثت لتوي لأحد الزوجين.