المصدر - أعلنت اليابان أنها تعمل حاليا على تطوير كمبيوتر فائق السرعة "Supercomputer" جديد يمكن أن يكون من بين الأسرع في العالم في فئته عند إطلاقه بعد خمس سنوات في 2020.
وأوضحت الجهات المختصة هناك إن الكمبيوتر الفائق _الذي يجري تطويره كجزء من مشروع وطني يسمى "فلاجشيب 2020_Flagship2020"_ يهدف إلى تقديم أداء للتطبيقات أسرع بـ100مرة من الكمبيوتر الحالي "كي"، الذي تم تثبيته في اليابان، وهو ثالث أسرع كمبيوتر في العالم، وفقاً لقائمة منظمة Top 500، التي ترصد الآلات عالية الأداء حول العالم.
ومن المقرر أن يجري تطوير هذا الكمبيوتر من قبل شركة فوجيتسو ومعهد الأبحاث الياباني RIKEN، الذي طور الكمبيوتر "كي"، وهو كمبيوتر فائق يملك 705,204 نوى قادرة على معالجة 10.5 بيتافلوباتات.
يشار إلى أن "بيتافلوب" هي وحدة من سرعة الحوسبة تساوي واحد إلى جانبه 15 صفراً من عمليات الفاصلة العائمة في الثانية الواحدة، أي مليون مليون عملية حسابية في الثانية الواحدة، ويحتاج الإنسان لإتمام هذا الكم الهائل من العمليات الحسابية لأكثر من 32,000 سنة.
وسيكون الكمبيوتر قائم على نظام التشغيل مفتوح المصدر لينوكس وعلى استخدام "شبكة سداسية الأبعاد"، تشير إلى استخدام تصميم سداسي الأبعاد، من شأنه تبسيط الارتباط بين المزيد من المعالجات، والذواكر، وحلول التخزين المتزامنة، مقارنة بنظم الوقت الراهن.
وأوضحت الجهات المختصة هناك إن الكمبيوتر الفائق _الذي يجري تطويره كجزء من مشروع وطني يسمى "فلاجشيب 2020_Flagship2020"_ يهدف إلى تقديم أداء للتطبيقات أسرع بـ100مرة من الكمبيوتر الحالي "كي"، الذي تم تثبيته في اليابان، وهو ثالث أسرع كمبيوتر في العالم، وفقاً لقائمة منظمة Top 500، التي ترصد الآلات عالية الأداء حول العالم.
ومن المقرر أن يجري تطوير هذا الكمبيوتر من قبل شركة فوجيتسو ومعهد الأبحاث الياباني RIKEN، الذي طور الكمبيوتر "كي"، وهو كمبيوتر فائق يملك 705,204 نوى قادرة على معالجة 10.5 بيتافلوباتات.
يشار إلى أن "بيتافلوب" هي وحدة من سرعة الحوسبة تساوي واحد إلى جانبه 15 صفراً من عمليات الفاصلة العائمة في الثانية الواحدة، أي مليون مليون عملية حسابية في الثانية الواحدة، ويحتاج الإنسان لإتمام هذا الكم الهائل من العمليات الحسابية لأكثر من 32,000 سنة.
وسيكون الكمبيوتر قائم على نظام التشغيل مفتوح المصدر لينوكس وعلى استخدام "شبكة سداسية الأبعاد"، تشير إلى استخدام تصميم سداسي الأبعاد، من شأنه تبسيط الارتباط بين المزيد من المعالجات، والذواكر، وحلول التخزين المتزامنة، مقارنة بنظم الوقت الراهن.