المصدر - افتتح معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، مساء اليوم النادي الصيفي الخامس عشر للبنين بالمدينة الجامعية.
وأكد معاليه في كلمته خلال الافتتاح أهمية استثمار الأندية الصيفية في هذه المرحلة فيما يتعلق بتوجيه الطلاب والطالبات وتربيتهم التربية الصحيحة وإبراز محاسن الدين الإسلامي القائم على الوسطية والاعتدال وتعريفهم بالحق الواضح الذي هو كامل في هذه الدولة وما تقوم به من جهود مباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين ومصلحة الوطن والمواطن وتحقيق الرفاهية له، مشيراً إلى أن الأندية تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وتسهم في برنامج التحول الوطني 2020 ، حتى يتعرف النشء على أهداف هذه الرؤية وهذا البرنامج ويدركوا أنهما إنما وضعا من أ أجلهم لتحقيق مستقبل آمن وزاهر وواعد ومطمئن مستقر بإذن الله تعالى سواء من الناحية الاجتماعية أو الاقتصادية أو الأمنية أو الخدماتية .
وبيّن معالي الدكتور أبا الخيل ، أن النظرة إلى هؤلاء الأبناء نظرة خاصة لابد أن تكون مبنية على أسس سليمة وأن يتلمس كل ما يعينهم على القيام بأدوارهم وما أتوا من أجله في هذه الأندية ليكونوا أعضاء فاعلين وعناصر خيرة في هذا المجتمع المبارك والدواعم ولله الحمد موجودة ومتوفرة سواء بشرية أو معنوية أو مادية وحكومتنا الرشيدة - حفظها الله - يدعمون ويسددون ويؤازرون كل عمل وطني صادق مخلص يكون له أثر واضح ونتيجة طيبة.
من جانبه، بين وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية نائب رئيس اللجنة العليا للنوادي الصيفية الدكتور إبراهيم بن محمد الميمن بأن الجامعة تفتتح اليوم أكثر من (50) نادياً صيفياً موزعة على مختلف مناطق المملكة بالإضافة إلى ناد بالمدينة الجامعية وناد بمدينة الملك عبدالله للطالبات، ويبلغ عدد المشاركين والمشاركات أكثر من (15) ألف في جميع الأندية الصيفية والتي تشمل على العديد من البرامج التربوية والترفيهية المتنوعة والهوايات وممارسة المهارات تحت إشراف نخبة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة وعدد من مدرسي المعاهد العلمية إضافة إلى عدد من الطلاب المشغلين في كل ناد صيفي.
وذكر الدكتور الميمن، بأن الأندية الصيفية أسست للترفيه عن الشباب والاستفادة من أوقات فراغهم بالنافع والمفيد عبر كثير من البرامج والأنشطة التربوية والاجتماعية والثقافية.
من جهة أخرى، بين عميد شؤون الطلاب المشرف على اللجان التنفيذية للنادي الصيفي الخامس عشر بالجامعة الدكتور خالد بن راشد العبدان بأن العمادة سعت بتوجيه من معالي مدير الجامعة لتقديم أفضل البرامج والأنشطة رغبة منها في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال استثمار أوقات الشباب وتطوير مهاراتهم وإعدادهم لمستقبل مشرق واعد، منوهاً بالبرامج المصاحبة في مجال التوعية الفكرية والأعمال التطوعية والوقائية بالتعاون مع وحدة التوعية الفكرية (آمن) وعمادة العمل التطوعي والمركز السعودي لدراسات وأبحاث الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية(حصين)، بالإضافة إلى المعارض والدورات التثقيفية.
كما أشار الدكتور العبدان، إلى أن عدد الطلاب المشاركين في النادي الصيفي بالمدينة الجامعية يزيد على ألف طالب، والمشاركات بمدينة الملك عبدالله للطالبات (800) طالبة في مراحل عمرية متعددة.
وفي ختام حفل الافتتاح تسلم معالي مدير الجامعة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة، كما سلم معاليه دروع تذكارية لأعضاء اللجان المشاركة.
تخلل الحفل عرض مرئي للنادي الصيفي الخامس عشر، وقصيدة شعرية، بالإضافة إلى نشيد بهذه المناسبة.
وأكد معاليه في كلمته خلال الافتتاح أهمية استثمار الأندية الصيفية في هذه المرحلة فيما يتعلق بتوجيه الطلاب والطالبات وتربيتهم التربية الصحيحة وإبراز محاسن الدين الإسلامي القائم على الوسطية والاعتدال وتعريفهم بالحق الواضح الذي هو كامل في هذه الدولة وما تقوم به من جهود مباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين ومصلحة الوطن والمواطن وتحقيق الرفاهية له، مشيراً إلى أن الأندية تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وتسهم في برنامج التحول الوطني 2020 ، حتى يتعرف النشء على أهداف هذه الرؤية وهذا البرنامج ويدركوا أنهما إنما وضعا من أ أجلهم لتحقيق مستقبل آمن وزاهر وواعد ومطمئن مستقر بإذن الله تعالى سواء من الناحية الاجتماعية أو الاقتصادية أو الأمنية أو الخدماتية .
وبيّن معالي الدكتور أبا الخيل ، أن النظرة إلى هؤلاء الأبناء نظرة خاصة لابد أن تكون مبنية على أسس سليمة وأن يتلمس كل ما يعينهم على القيام بأدوارهم وما أتوا من أجله في هذه الأندية ليكونوا أعضاء فاعلين وعناصر خيرة في هذا المجتمع المبارك والدواعم ولله الحمد موجودة ومتوفرة سواء بشرية أو معنوية أو مادية وحكومتنا الرشيدة - حفظها الله - يدعمون ويسددون ويؤازرون كل عمل وطني صادق مخلص يكون له أثر واضح ونتيجة طيبة.
من جانبه، بين وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية نائب رئيس اللجنة العليا للنوادي الصيفية الدكتور إبراهيم بن محمد الميمن بأن الجامعة تفتتح اليوم أكثر من (50) نادياً صيفياً موزعة على مختلف مناطق المملكة بالإضافة إلى ناد بالمدينة الجامعية وناد بمدينة الملك عبدالله للطالبات، ويبلغ عدد المشاركين والمشاركات أكثر من (15) ألف في جميع الأندية الصيفية والتي تشمل على العديد من البرامج التربوية والترفيهية المتنوعة والهوايات وممارسة المهارات تحت إشراف نخبة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة وعدد من مدرسي المعاهد العلمية إضافة إلى عدد من الطلاب المشغلين في كل ناد صيفي.
وذكر الدكتور الميمن، بأن الأندية الصيفية أسست للترفيه عن الشباب والاستفادة من أوقات فراغهم بالنافع والمفيد عبر كثير من البرامج والأنشطة التربوية والاجتماعية والثقافية.
من جهة أخرى، بين عميد شؤون الطلاب المشرف على اللجان التنفيذية للنادي الصيفي الخامس عشر بالجامعة الدكتور خالد بن راشد العبدان بأن العمادة سعت بتوجيه من معالي مدير الجامعة لتقديم أفضل البرامج والأنشطة رغبة منها في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال استثمار أوقات الشباب وتطوير مهاراتهم وإعدادهم لمستقبل مشرق واعد، منوهاً بالبرامج المصاحبة في مجال التوعية الفكرية والأعمال التطوعية والوقائية بالتعاون مع وحدة التوعية الفكرية (آمن) وعمادة العمل التطوعي والمركز السعودي لدراسات وأبحاث الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية(حصين)، بالإضافة إلى المعارض والدورات التثقيفية.
كما أشار الدكتور العبدان، إلى أن عدد الطلاب المشاركين في النادي الصيفي بالمدينة الجامعية يزيد على ألف طالب، والمشاركات بمدينة الملك عبدالله للطالبات (800) طالبة في مراحل عمرية متعددة.
وفي ختام حفل الافتتاح تسلم معالي مدير الجامعة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة، كما سلم معاليه دروع تذكارية لأعضاء اللجان المشاركة.
تخلل الحفل عرض مرئي للنادي الصيفي الخامس عشر، وقصيدة شعرية، بالإضافة إلى نشيد بهذه المناسبة.