المصدر - اثارت الاوضاع السيئة لمتوسطة عبدالمجيد بالجوف غضب الناس معبرين عن إستياءهم " بوسم " على مواقع التواصل الاجتماعي " تويتر" حيث تضمنت التغريدات صور للمدرسة التي لايمكن اعتبارها بيئة مدرسية من شدة أهمال الجهات الرسمية لها ، و لكونها تفتقر لإساسيات البيئه التعليمية الصالحة التي من الواجب توافرها ، وأوضحت الصور بإن المبنى المدرسي المستاجر عبارة عن مبنى قديم متهالك يفتقد لوسائل السلامة ومخارج الطوارئ ويشكل خطراً على أرواح الطلاب ، بالإضافة إن المدرسة لا تساعد الطلاب من تلقي التعليم الصحيح لافتقارها اساليب التعلم الحديث ، بالإضافة أن الفصول ﻻ تصلح للدراسة والجدران تكاد تتصدع ، فلا يوجد ايضا مسرح يحتوي على الانشطة والابداعات كغيرها من المدارس ،
ولنا أن نسأل الان الجهات الرسمية أين انتم مما يحدث ؟ وماهو دور وزارة التعليم من ذلك ؟ هل دورها يقتصر فقط على تطوير التعليم دون تطوير الاماكن المخصصة لنقله ؟ نحن في أنتظار الرد الفعلي للجهات الرسمية لانقاذ متوسطة عبدالمجيد .
ولنا أن نسأل الان الجهات الرسمية أين انتم مما يحدث ؟ وماهو دور وزارة التعليم من ذلك ؟ هل دورها يقتصر فقط على تطوير التعليم دون تطوير الاماكن المخصصة لنقله ؟ نحن في أنتظار الرد الفعلي للجهات الرسمية لانقاذ متوسطة عبدالمجيد .