المصدر - افتتح مدير التعليم في محافظة الليث الأستاذ مرعي بن محمد البركاتي ظهر اليوم معرض قسم نشاط الطالبات للاحتفاء بفعاليات اليوم العالمي للغة العربية تحت عنوان ( تعزيز انتشار اللغة العربية ) ، بحضور المساعد للشؤون التعليمية (بنين) الدكتور زكي بن رزيق الحازمي ، و المستشار التعليمي الأستاذ عبدالرحمن بن حسين باعفيف ، و عدد من رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين في الإدارة .
وتجول البركاتي ومرافقوه في أرجاء المعرض واطلعوا على الأجنحة والأركان التي اشتمل عليها ، والتي كانت من إعداد الطالبات والمعلمات والمشرفات التربويات ,مبديا إعجابه بما شاهده ، مشيداً في ذات الوقت بجهود القائمات على المعرض ، وحرصهن على إبراز أهمية اللغة العربية في الميدان التربوي من خلال تفعيل الكثير من البرامج و المسابقات و المعارض ، و الاهتمام بتعزيز الانتماء للغة العربية في نفوس الأبناء والبنات والتباهي بها كونها لغة القرآن الكريم ، بالإضافة إلى كونها أهم لغات العالم .
وأشار إلى أن عزة الأمة ومكانتها في نفوس أبنائها ترتبط ارتباطًاً وثيقًا باللغة العربية ، حيث يعد التعليم أحد المؤسسات المجتمعية التي لها تأثير كبير على توجهات الأبناء والبنات في التمسك باللغة أو إهمال استخدامها .
وقال : " نحن في أشد الحاجة إلى الاهتمام بتعليم اللغة العربية بطرق تدريسية جذابة وفي الوقت ذاته تحقق الأهداف المنشودة من أجل المحافظة على هذه اللغة الخالدة " .
من جانب آخر و في حفل الشؤون التعليمية " بنات " قالت المساعدة للشؤون التعليمية " بنات " الأستاذة هدية بنت محمد االبركاتي ، هنيئاً لنا بلغتنا الجميلة والثرية التى نعدها مصدر فخر و إلهام ، ويكفيها فخراً وهي لغة القرآن ، أنها لغة فريدة من نوعها وفي مفرداتها فهي لغة الضاد وهي لسان العرب ، تتشكل وتنمو لتواكب كل زمان ومكان و تؤثر في كل اللغات ، حيث أن قدرتها الاستيعابية تفوق الخيال لما لها من المصطلحات والمعاني مع كل ما هو جديد ومتجدد من العلوم والفنون ، إنها لغة الشعر والبلاغة ولغة الأدب والتاريخ فمن حقها علينا و واجبنا تجاهها ، أن نتمسك بها وأن نعتز بها ونطورها ، وأن نحتفي بها في كل آن وحين ، وأن نعزز من انتشارها.
وتجول البركاتي ومرافقوه في أرجاء المعرض واطلعوا على الأجنحة والأركان التي اشتمل عليها ، والتي كانت من إعداد الطالبات والمعلمات والمشرفات التربويات ,مبديا إعجابه بما شاهده ، مشيداً في ذات الوقت بجهود القائمات على المعرض ، وحرصهن على إبراز أهمية اللغة العربية في الميدان التربوي من خلال تفعيل الكثير من البرامج و المسابقات و المعارض ، و الاهتمام بتعزيز الانتماء للغة العربية في نفوس الأبناء والبنات والتباهي بها كونها لغة القرآن الكريم ، بالإضافة إلى كونها أهم لغات العالم .
وأشار إلى أن عزة الأمة ومكانتها في نفوس أبنائها ترتبط ارتباطًاً وثيقًا باللغة العربية ، حيث يعد التعليم أحد المؤسسات المجتمعية التي لها تأثير كبير على توجهات الأبناء والبنات في التمسك باللغة أو إهمال استخدامها .
وقال : " نحن في أشد الحاجة إلى الاهتمام بتعليم اللغة العربية بطرق تدريسية جذابة وفي الوقت ذاته تحقق الأهداف المنشودة من أجل المحافظة على هذه اللغة الخالدة " .
من جانب آخر و في حفل الشؤون التعليمية " بنات " قالت المساعدة للشؤون التعليمية " بنات " الأستاذة هدية بنت محمد االبركاتي ، هنيئاً لنا بلغتنا الجميلة والثرية التى نعدها مصدر فخر و إلهام ، ويكفيها فخراً وهي لغة القرآن ، أنها لغة فريدة من نوعها وفي مفرداتها فهي لغة الضاد وهي لسان العرب ، تتشكل وتنمو لتواكب كل زمان ومكان و تؤثر في كل اللغات ، حيث أن قدرتها الاستيعابية تفوق الخيال لما لها من المصطلحات والمعاني مع كل ما هو جديد ومتجدد من العلوم والفنون ، إنها لغة الشعر والبلاغة ولغة الأدب والتاريخ فمن حقها علينا و واجبنا تجاهها ، أن نتمسك بها وأن نعتز بها ونطورها ، وأن نحتفي بها في كل آن وحين ، وأن نعزز من انتشارها.
