المصدر - عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اللقاء الثاني بمشغلات الحضانات وذلك صباح يوم الأحد الموافق ١٤٣٨/٣/١٢هـ بحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية آمنة بنت محمد الغامدي ومديرة إدارة رياض الأطفال تهاني قدسي و١٦ متقدمة لطلب تشغيل حضانات.
وقد أبانت الغامدي من خلال كلمتها في اللقاء الثاني أن إدارة تعليم مكة المكرمة عينت (٥) مواقع متوفرة بها غرف و(٧) مواقع بها مساحات فضاء، لتشغيل الحضانات موضحةً أهمية هذه الحضانات كونها مؤسسات تربوية مكملة لدور الأسرة حيث تعنى برعاية وتربية الأطفال من عمر شهر وحتى ثلاث سنوات من خلال برنامج تربوي وصحي تم إعداده وفق منهجية علمية مما تسهم في تنمية الطفل من جميع الجوانب بشكل شامل متكامل مناسب، وقد أشادت بالدور البارز للحضانات في غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال وتكوين اتجاهاتهم الإيجابية وتنمية مهاراتهم اللغوية والحياتية والحركية وكذلك ذوقهم الجمال والإبداعي وضمان تنقلهم من الذاتية المركزية إلى الحياة الاجتماعية، كما أكدت على المشغلات والمستثمرات أهمية رعاية الأطفال بأيدي أمينة في بيئة تربوية مجهزة وفق أنشطة مخططة مناسبة لخصائص نموهم وتسعى لتهيئتهم للمستقبل، كما حددت للمشغلات والمستثمرات مهامهن، مؤكدةً عليهن أهمية الالتزام بالاشتراطات اللازمة في تشغيل أو استثمار الحضانات والتأكد كذلك من مناسبة هذه الحضانات وجاهزيتها بما يتوافق مع الضوابط المحددة، حاثةً مكاتب التعليم من خلال إدارة الإشراف على التعاون مع المشغلات والمستثمرات في تسهيل وضبط مهامهن حسب اللوائح والأنظمة المحددة من قبل وزارة التعليم.
استهدف اللقاء الثاني ١٦ مشغلة وذلك بهدف طلب تشغيل الحضانات في المرافق التعليمية الحكومية بمنطقة مكة المكرمة لعرض المواقع المتاحة حالياً.
وقد أبانت الغامدي من خلال كلمتها في اللقاء الثاني أن إدارة تعليم مكة المكرمة عينت (٥) مواقع متوفرة بها غرف و(٧) مواقع بها مساحات فضاء، لتشغيل الحضانات موضحةً أهمية هذه الحضانات كونها مؤسسات تربوية مكملة لدور الأسرة حيث تعنى برعاية وتربية الأطفال من عمر شهر وحتى ثلاث سنوات من خلال برنامج تربوي وصحي تم إعداده وفق منهجية علمية مما تسهم في تنمية الطفل من جميع الجوانب بشكل شامل متكامل مناسب، وقد أشادت بالدور البارز للحضانات في غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال وتكوين اتجاهاتهم الإيجابية وتنمية مهاراتهم اللغوية والحياتية والحركية وكذلك ذوقهم الجمال والإبداعي وضمان تنقلهم من الذاتية المركزية إلى الحياة الاجتماعية، كما أكدت على المشغلات والمستثمرات أهمية رعاية الأطفال بأيدي أمينة في بيئة تربوية مجهزة وفق أنشطة مخططة مناسبة لخصائص نموهم وتسعى لتهيئتهم للمستقبل، كما حددت للمشغلات والمستثمرات مهامهن، مؤكدةً عليهن أهمية الالتزام بالاشتراطات اللازمة في تشغيل أو استثمار الحضانات والتأكد كذلك من مناسبة هذه الحضانات وجاهزيتها بما يتوافق مع الضوابط المحددة، حاثةً مكاتب التعليم من خلال إدارة الإشراف على التعاون مع المشغلات والمستثمرات في تسهيل وضبط مهامهن حسب اللوائح والأنظمة المحددة من قبل وزارة التعليم.
استهدف اللقاء الثاني ١٦ مشغلة وذلك بهدف طلب تشغيل الحضانات في المرافق التعليمية الحكومية بمنطقة مكة المكرمة لعرض المواقع المتاحة حالياً.
