المصدر - اختتم قسم الصحة المدرسية بتعليم ينبع اليوم المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي "مهام المرشد الصحي" في مركز التدريب التربوي، برعاية من مدير التعليم* الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي وحضور مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية عبدالعزيز القرافي ومدير الصحة المدرسية هيثم يوسف وعدد من القيادات التربوية ، مستهدفا*( 32) مرشدا صحيا ..
اشتمل البرنامج الذي نفذه مشرف الصحة المدرسية حبيب خلاف على عدد من المحاور تناولت تعريف الصحة المدرسية ومهام المرشد الصحي ، و الصعوبات التي تواجه المرشد الصحي أثناء أداء المهام المطلوبة منه ، و حلقة نقاش تناولت المبادرات الصحية التي قام المرشدون بتقديمها داخل مدارسهم .
وقال خلاف: إن البرنامج يمكّن المرشد الصحي من اكتشاف وملاحظة الحالات التي تؤثر على التحصيل العلمي عند الطالب مثل :ضعف الإبصار وضعف السمع وصعوبة النطق ... والملاحظة اليومية بين الطلاب لأية حالة من الأمراض المعدية *، وما يتبعها من إجراءات كتحويل الحالات التي تحتاج إلى*الوحدة الصحية المدرسية وتحديد الوقت المناسب للمراجعة ، *وعمل ملف خاص بالنواحي الصحية الوقائية وزيارة الأطباء والأنشطة المختلفة في المجال الصحي بالمدرسة والتعاميم الخاصة بها ، وعمل سجل صحي بالمدرسة يسجل فيه الحالات المرضية المختلفة ومتابعة الحالات التي لها تأثير على التحصيل الدراسي ، والإشراف والتحضير لزيارة الأطباء ، ومتابعة نظافة البيئة المدرسية ، والتوعية الصحية بالإذاعة المدرسية .
وشدد "خلاف" على دور المدارس في الوقاية من الأمراض المعدية، والتي يكون الدور الأبرز فيها للمرشدين الصحيين من معلمين ومعلمات ، ومعرفة أهم برامج الصحة في الوقاية وطرق تنفيذها، ومكافحة الأمراض المعدية ، والتعريف بالمرض ووسائل الانتقال، وطرق الوقاية .. وحثهم على أهمية المشاركة في*نشر الثقافة الصحية و تكثيف برامج التوعية الصحية بمدارسهم ، وتفعيل دورهم أثناء الجولات الميدانية لأطباء وطبيبات الصحة المدرسية والتنسيق والتواصل في هذا الشأن .
وفي ختام البرنامج وزع مدير التعليم شهادات الحضور على المتدربين، وقدم الشكر لهم على حضورهم واهتمامهم بمحتوى برامج الدورة.
اشتمل البرنامج الذي نفذه مشرف الصحة المدرسية حبيب خلاف على عدد من المحاور تناولت تعريف الصحة المدرسية ومهام المرشد الصحي ، و الصعوبات التي تواجه المرشد الصحي أثناء أداء المهام المطلوبة منه ، و حلقة نقاش تناولت المبادرات الصحية التي قام المرشدون بتقديمها داخل مدارسهم .
وقال خلاف: إن البرنامج يمكّن المرشد الصحي من اكتشاف وملاحظة الحالات التي تؤثر على التحصيل العلمي عند الطالب مثل :ضعف الإبصار وضعف السمع وصعوبة النطق ... والملاحظة اليومية بين الطلاب لأية حالة من الأمراض المعدية *، وما يتبعها من إجراءات كتحويل الحالات التي تحتاج إلى*الوحدة الصحية المدرسية وتحديد الوقت المناسب للمراجعة ، *وعمل ملف خاص بالنواحي الصحية الوقائية وزيارة الأطباء والأنشطة المختلفة في المجال الصحي بالمدرسة والتعاميم الخاصة بها ، وعمل سجل صحي بالمدرسة يسجل فيه الحالات المرضية المختلفة ومتابعة الحالات التي لها تأثير على التحصيل الدراسي ، والإشراف والتحضير لزيارة الأطباء ، ومتابعة نظافة البيئة المدرسية ، والتوعية الصحية بالإذاعة المدرسية .
وشدد "خلاف" على دور المدارس في الوقاية من الأمراض المعدية، والتي يكون الدور الأبرز فيها للمرشدين الصحيين من معلمين ومعلمات ، ومعرفة أهم برامج الصحة في الوقاية وطرق تنفيذها، ومكافحة الأمراض المعدية ، والتعريف بالمرض ووسائل الانتقال، وطرق الوقاية .. وحثهم على أهمية المشاركة في*نشر الثقافة الصحية و تكثيف برامج التوعية الصحية بمدارسهم ، وتفعيل دورهم أثناء الجولات الميدانية لأطباء وطبيبات الصحة المدرسية والتنسيق والتواصل في هذا الشأن .
وفي ختام البرنامج وزع مدير التعليم شهادات الحضور على المتدربين، وقدم الشكر لهم على حضورهم واهتمامهم بمحتوى برامج الدورة.