المصدر - انطلق في تعليم ينبع اليوم مشروع قياس المهارات الأساسية للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في جميع مدارس المحافظة ، وفقا لخطة وضعها وأشرف على تنفيذها قسم الإشراف التربوي بهدف قياس مدى امتلاك الطلاب للمهارات الأساسية في المرحلتين وعلى ضوئها سيتم تصنيف المدارس ، وتقديم تغذية راجعة لمساعدتهم في رفع مستوى التعلم ..
وأوضح مدير الإشراف التربوي بتعليم ينبع معوض الذبياني أن المشروع يهدف إلى تحسين الأداء التعليمي لطلاب المرحلتين الابتدائية والمتوسطة ، وإعداد برامج صفية مساندة للرفع من مستوى أداء الطلاب ، وإمداد المشرفين التربويين بالبيانات اللازمة لرفع كفايات المعلمين وتوظيف الاستراتيجيات الحديثة في التدريس ، وتلمس مواطن الضعف في أداء المعلمين لوضع البرامج التدريبية المناسبة لاحتياجاتهم والتعاون مع التدريب التربوي في ذلك ، وعقد ورش عمل للقيادات المدرسية والمعلمين في المرحلتين لتوظيف نتائج تقويم الطلاب ، وتصميم برامج صفية مساندة وإثرائية للوصول إلى النتائج المرجوة .
مبينا أن المشروع يسعى إلى تطوير عمليات التقويم داخل المدارس ، ويتبنى الأدوات والممارسات العلمية التي تضمن التقويم الحقيقي ، سواء للتحصيل الدراسي ، أو للسلوكي والقيمي .
وحول آلية التطبيق ذكر "الذبياني" أن المشروع عبارة عن اختبارات لقياس المهارات الأساسية للطلاب الناجحين من المرحلة الابتدائية والمتوسطة ويدرسون حاليا في الصفين الأول متوسط والثانوي ، وعلى ضوء نتائجها ستقدم التغذية الراجعة للطلاب ، ولمدارسهم السابقة بعد تحليل النتائج في عمليات التقويم وتخطيط البرامج الصفية وتكثيف الفعاليات الإشرافية والتدريبية للمعلمين ..
وأوضح مدير الإشراف التربوي بتعليم ينبع معوض الذبياني أن المشروع يهدف إلى تحسين الأداء التعليمي لطلاب المرحلتين الابتدائية والمتوسطة ، وإعداد برامج صفية مساندة للرفع من مستوى أداء الطلاب ، وإمداد المشرفين التربويين بالبيانات اللازمة لرفع كفايات المعلمين وتوظيف الاستراتيجيات الحديثة في التدريس ، وتلمس مواطن الضعف في أداء المعلمين لوضع البرامج التدريبية المناسبة لاحتياجاتهم والتعاون مع التدريب التربوي في ذلك ، وعقد ورش عمل للقيادات المدرسية والمعلمين في المرحلتين لتوظيف نتائج تقويم الطلاب ، وتصميم برامج صفية مساندة وإثرائية للوصول إلى النتائج المرجوة .
مبينا أن المشروع يسعى إلى تطوير عمليات التقويم داخل المدارس ، ويتبنى الأدوات والممارسات العلمية التي تضمن التقويم الحقيقي ، سواء للتحصيل الدراسي ، أو للسلوكي والقيمي .
وحول آلية التطبيق ذكر "الذبياني" أن المشروع عبارة عن اختبارات لقياس المهارات الأساسية للطلاب الناجحين من المرحلة الابتدائية والمتوسطة ويدرسون حاليا في الصفين الأول متوسط والثانوي ، وعلى ضوء نتائجها ستقدم التغذية الراجعة للطلاب ، ولمدارسهم السابقة بعد تحليل النتائج في عمليات التقويم وتخطيط البرامج الصفية وتكثيف الفعاليات الإشرافية والتدريبية للمعلمين ..