المصدر - شنت معالي مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن الدكتورة هدى العميل اليوم (جائزة المعلمة الرقمية)، خلال انطلاق فعاليات الملتقى التربوي الثاني "معلم العصر الرقمي" الذي نظمته كلية التربية على مدار ثلاثة أيام، تزامناً مع اليوم العالمي للمعلم في مركز المؤتمرات بالمدينة الجامعية.
واستهل الحفل بكلمة عميدة كلية التربية في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن الدكتورة أمامة الشنقيطي، رحبت فيها بالحضور من وكيلات الجامعة، وعميدات الكليات، والمتحدثون في الجلسات العلميّة، والمعلمات و التربويات، وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية، والطالبات، مؤكدة بأن التعليم مهنة عظيمة، تجمع البشرية على أهميتها، وتتفق على حاجتها لها، حيث وقعّت دول عديدة على التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1966 والمتعلقة بأوضاع المعلمين، وأن الدول والشعوب في كافة أرجاء العالم تحرص على الاحتفاء بالمعلّم في يوم مخصص من كل عام، امتنانا لجهوده في الميدان التربوي والتي أدت إلى نهضة تربوية وتعليمية كبيرة يشهدها العالم ويشهد لها.
وأكدت الدكتورة الشنقيطي أن الدول تولي جلّ اهتمامها للمعلم إعداداً وتدريباً وتطويراً، ليقينها بأن التعليم الجيد لا يمكن دون معلمين مخلصين ومؤهلين يقومون عليه.
ونوهت بأهمية اليوم العالمي للمعلم، الذي تتشرف كلية التربية بالمشاركة في الاحتفاء بهذا اليوم، عبر لقاءٍ تربوي سنوي سلط هذا العام الضوء على المعلّم في العصر الرقمي، ويتشرف بمشاركة كوكبة من المتخصصين في جلسات علمية لإثرائه هذا الموضوع بالنظريات والممارسات وآليات توظيف المعرفة في واقع المعلّم والمتعلّم، وسط حضور أكثر من 800 متدربة من جميع أنحاء المملكة في يومه الأول.
وأبانت أن الملتقى يستعرض تجارب المعلّمات المتميزات في توظيف التقنية ودمجها في عمليات التعليم والتعلّم، ويكرّم مجموعة متميزة منهن، في إطار مساعي كلية التربية للقيام بدورها في الاستفادة من الخبراء والمختصين لتطوير الميدان التربوي، والكشف عن الممارسات المثلى فيه لتكون أنموذجا وقدوة.
واختتمت الشنقيطي بخالص العرفان وجميل الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود- حفظه الله -، وإلى ولي عهده الأمين، وولي ولي العهد - حفظهما الله -، على جزيل دعمهم واهتمامهم - رعاهم الله - للتعليم في بلادنا الغالية، وإلى معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه لهذا الملتقى، ولمعالي مديرة الجامعة الدكتورة هدى العميل على عنايتها المتواصلة بكلية التربية، ومتابعتها الدائمة بحث منسوباتها على القيام بالواجب نحو الميدان التربوي، ولمستشارة معالي مديرة الجامعة لكلية التربية الدكتورة سهام الصويغ صاحبة الدعوة إلى أن يكون لكلية التربية ملتقى سنوي تحتفي فيه بالمعلم وتلمس واقعه وتشاركه نجاحاته، ولجميع القائمين والمشاركين ، متمنية للجميع بالتوفيق والسداد.
واستهل الحفل بكلمة عميدة كلية التربية في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن الدكتورة أمامة الشنقيطي، رحبت فيها بالحضور من وكيلات الجامعة، وعميدات الكليات، والمتحدثون في الجلسات العلميّة، والمعلمات و التربويات، وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية، والطالبات، مؤكدة بأن التعليم مهنة عظيمة، تجمع البشرية على أهميتها، وتتفق على حاجتها لها، حيث وقعّت دول عديدة على التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1966 والمتعلقة بأوضاع المعلمين، وأن الدول والشعوب في كافة أرجاء العالم تحرص على الاحتفاء بالمعلّم في يوم مخصص من كل عام، امتنانا لجهوده في الميدان التربوي والتي أدت إلى نهضة تربوية وتعليمية كبيرة يشهدها العالم ويشهد لها.
وأكدت الدكتورة الشنقيطي أن الدول تولي جلّ اهتمامها للمعلم إعداداً وتدريباً وتطويراً، ليقينها بأن التعليم الجيد لا يمكن دون معلمين مخلصين ومؤهلين يقومون عليه.
ونوهت بأهمية اليوم العالمي للمعلم، الذي تتشرف كلية التربية بالمشاركة في الاحتفاء بهذا اليوم، عبر لقاءٍ تربوي سنوي سلط هذا العام الضوء على المعلّم في العصر الرقمي، ويتشرف بمشاركة كوكبة من المتخصصين في جلسات علمية لإثرائه هذا الموضوع بالنظريات والممارسات وآليات توظيف المعرفة في واقع المعلّم والمتعلّم، وسط حضور أكثر من 800 متدربة من جميع أنحاء المملكة في يومه الأول.
وأبانت أن الملتقى يستعرض تجارب المعلّمات المتميزات في توظيف التقنية ودمجها في عمليات التعليم والتعلّم، ويكرّم مجموعة متميزة منهن، في إطار مساعي كلية التربية للقيام بدورها في الاستفادة من الخبراء والمختصين لتطوير الميدان التربوي، والكشف عن الممارسات المثلى فيه لتكون أنموذجا وقدوة.
واختتمت الشنقيطي بخالص العرفان وجميل الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود- حفظه الله -، وإلى ولي عهده الأمين، وولي ولي العهد - حفظهما الله -، على جزيل دعمهم واهتمامهم - رعاهم الله - للتعليم في بلادنا الغالية، وإلى معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه لهذا الملتقى، ولمعالي مديرة الجامعة الدكتورة هدى العميل على عنايتها المتواصلة بكلية التربية، ومتابعتها الدائمة بحث منسوباتها على القيام بالواجب نحو الميدان التربوي، ولمستشارة معالي مديرة الجامعة لكلية التربية الدكتورة سهام الصويغ صاحبة الدعوة إلى أن يكون لكلية التربية ملتقى سنوي تحتفي فيه بالمعلم وتلمس واقعه وتشاركه نجاحاته، ولجميع القائمين والمشاركين ، متمنية للجميع بالتوفيق والسداد.