المصدر - حصدت الطالبة لمياء وليد الصديقي من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، كلية الصحة وعلوم التأهيل، الجائزة الذهبية في ابتكار يستهدف الأطفال المصابين بشق الحنك والذين يعانون من مشاكل في المص أثناء الرضاعة، بمشاركة وإشراف وكيلة شؤون الطالبات الدكتورة نسرين بنت ناصر العواجي، وذلك في معرض كوريا الدولي للمرأة المخترعة 2016،**بينما حصلن وجدان العتيبي، وسميرة القحطاني، وفاطمة القحطاني من كلية الصحة وعلوم التأهيل في جامعة الأميرة نورة على الميدالية الفضية لابتكارهن وهو عبارة عن حذاء طبي يقوم بتشخيص وعلاج مرض التهاب رباط أسفل القدم، بإشراف المشرفة الطلابية في كلية الصحة وعلوم التأهيل الدكتورة هدى زكريا، كما حصدن الطالبات من ذات الكلية والجامعة بدور المغربي، ومها القحطاني، وهدى المغربي الجائزة البرونزية، عن ابتكارهن الذي هو عبارة عن جهاز يعمل على تحفيز الجهاز العصبي، السمعي والبصري للمرضى المصابين بأمراض حسية عصبية،تحت اشراف الدكتورة هدى زكريا.
من جهتها أوضحت عميدة كلية الصحة وعلوم التأهيل الدكتورة لينا حماد أن كلية الصحة وعلوم التأهيل قد حصلت في نفس العام الدراسي 1436-1437 هـ على جوائز أخرى عالمية من المعرض الماليزي للابتكار*ITEX2016*والمعرض البريطاني الدولي للاختراعات والابتكارات 2015، منوهة بأن تشجيع الكلية ودعمها للابتكارات يأتي مواكبا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي دشنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله* وهندسها ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله من خلال الهدف الاستراتيجي الثالث لوزارة التعليم والذي نص على تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار، وثمنت العميدة دور إدارة الجامعة ممثلة بمديرة الجامعة معالي الدكتورة هدى بنت محمد العميل ووكيلة الجامعة للشؤون الصحية سعادة الدكتورة سمر بنت محمد السقاف وجهودهم المبذولة في دعم كلية الصحة وعلوم التأهيل عامة وابتكارات الطالبات.
من جهتها أوضحت عميدة كلية الصحة وعلوم التأهيل الدكتورة لينا حماد أن كلية الصحة وعلوم التأهيل قد حصلت في نفس العام الدراسي 1436-1437 هـ على جوائز أخرى عالمية من المعرض الماليزي للابتكار*ITEX2016*والمعرض البريطاني الدولي للاختراعات والابتكارات 2015، منوهة بأن تشجيع الكلية ودعمها للابتكارات يأتي مواكبا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي دشنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله* وهندسها ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله من خلال الهدف الاستراتيجي الثالث لوزارة التعليم والذي نص على تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار، وثمنت العميدة دور إدارة الجامعة ممثلة بمديرة الجامعة معالي الدكتورة هدى بنت محمد العميل ووكيلة الجامعة للشؤون الصحية سعادة الدكتورة سمر بنت محمد السقاف وجهودهم المبذولة في دعم كلية الصحة وعلوم التأهيل عامة وابتكارات الطالبات.