المصدر - تداول البعض مقطع عبر برامج التواصل الاجتماعي للمواطن المسن : علي جمعان الشدوي الزهراني - وهو رجل يبلغ من العمر ما يقارب السبعين عاماً *- ومتقاعد راتبة تقريبا ٢٩١٧ ريال يالاضافة لدخله الشهري من بضاعته المتواضعة * التى يروجها *عبر سيارته المتهالكة ذات الموديل القديم ويتلقى بعض المساعدات المتقطعة والتى وعلى حد قوله *من بعض الجهات الاخرى التى لا تغطي مصروفات اسرته وولده المعاق .
وقد تداول مقطعه من باب السخرية و التهكم والضحك عليه بعد هجوم القرود على بضاعته المكونة*من ( القمبري ,والفش فاش *والفصفص وبعض المكسرات ) .
والتى يتنقل بها في الحدائق والمنتزهات وأماكن تجمع الناس والعوائل وعند المساجد . يجاهد طوال اليوم حتى ساعة متأخرة من الليل لجمع ما يمنكن جمعه لسداد ديونه وتوفير لقمة العيش التى تسد رمقه ورمق عائلته وسد حاجتهم رغم كبر سنه .
يقول العم علي *أثناء لقائنا به *: الا يعلم أولئك*الضاحكون المستهزئون ان عندي* من الهم *ما الله به عليم.؟!
الم يخطر في بالهم مد يد العون والمساعدة والوقفة الانسانية لي ورفع معاناتي بعيدا عن الاستهزاء ؟
العم علي يواجه*كتلة من الظروف التى جمعت له كبر السن و ولده المعاق والحاله المادية المتدنية ويتمنى أن تزول وينعم ببقية حياته مرتاحاً من العذاب اليومي الذي أنهكه مع كبر سنه.
بدورنا ننقل معاناة المواطن علي والذي يتطلع لأهل الخير والجهات المختصة لرفع معاناته وتوفير له موقع ومساعدته ليستقر به بقية حياته ويضمن لقمة هنيه لأبنائة وخصوصاً إبنه البكر المعاق جسدياً وخصوصا ونحن مجتمع فيه الخير ويسعي في مديد العون لكل محتاج .
للتواصل معلومات العم علي في المقطع المرافق او عبر الصحيفة .
وقد تداول مقطعه من باب السخرية و التهكم والضحك عليه بعد هجوم القرود على بضاعته المكونة*من ( القمبري ,والفش فاش *والفصفص وبعض المكسرات ) .
والتى يتنقل بها في الحدائق والمنتزهات وأماكن تجمع الناس والعوائل وعند المساجد . يجاهد طوال اليوم حتى ساعة متأخرة من الليل لجمع ما يمنكن جمعه لسداد ديونه وتوفير لقمة العيش التى تسد رمقه ورمق عائلته وسد حاجتهم رغم كبر سنه .
يقول العم علي *أثناء لقائنا به *: الا يعلم أولئك*الضاحكون المستهزئون ان عندي* من الهم *ما الله به عليم.؟!
الم يخطر في بالهم مد يد العون والمساعدة والوقفة الانسانية لي ورفع معاناتي بعيدا عن الاستهزاء ؟
العم علي يواجه*كتلة من الظروف التى جمعت له كبر السن و ولده المعاق والحاله المادية المتدنية ويتمنى أن تزول وينعم ببقية حياته مرتاحاً من العذاب اليومي الذي أنهكه مع كبر سنه.
بدورنا ننقل معاناة المواطن علي والذي يتطلع لأهل الخير والجهات المختصة لرفع معاناته وتوفير له موقع ومساعدته ليستقر به بقية حياته ويضمن لقمة هنيه لأبنائة وخصوصاً إبنه البكر المعاق جسدياً وخصوصا ونحن مجتمع فيه الخير ويسعي في مديد العون لكل محتاج .
للتواصل معلومات العم علي في المقطع المرافق او عبر الصحيفة .