وتحولت بروعتها**وجهة سياحية وجميلة تشبه إلى حدٍ كبير بجمالها عاصمة الضباب .
*تلك المحافظة الرائعة* تفتقرللقليل *من الاهتمام والتنظيم*, *ووجود الاهتمام *بالمناطق الترفيهية والرائعة والسياحية والمناطق التاريخية الرائعة التى تنفرد بها تلك المحافظة الفتيه .
برغم تلك العقول الشابة والمفكرة والتى تزخر بها وتعمل جاهدة للمضى بها الى صفوف المحافظات السياحية التى تتحدى الطبيعةويتفاخر بها سكانهاومرتاديها ويتطلعون*وينظرون**للمستقبل البعيد لتكون وجهت كل السواح والمصطافين*,*الا انهم يقفون عاجزين أما بعض المعوقات البسيطة التى يملك مفتاحها بعض المسئولين .!؟
"محافظة بلجرشي "**بها الكثير ولديها الكثير من*المواقع التاريخية *الجميلة، والرجال المخلصين والشباب المُبدع الذين يسعون جاهدين ليرتقوا بمحافظتهم*.
وهناك بعض من الملاحظات التى يجب ان تلتفت لها هيئة السياحة وادارة الطرق *وهي مشكله حقيقة تواجه *سكان ومرتادي *بلجرشي من السواح وزوار المحافظة .*
حيث *أن هناك بعضاً من المنتزهات الصغيرة والمواقع التاريخية الفريدة *شمال وجنوب بلجرشي وتستحق الزيارة لكن أغلبها لا توجد بها إنارة ليلية وتحتاج لاهتمام *هيئة الاثار و السياحة,
كما ويوجد بها العديد من السدود مثل سد القمع وسد بني هلال وسد الجنابين.
والتى تفتقر للطرقات المعبده كما ينبغي فهى أيضاً تفتقر للمقومات التى تحفظ سلامة الزوار , وحالتها رديئة تقف حائلا دون استمتاع الزوار بالمشاريع التى اقامتها بلدية بنى كبير ببلجرشي أيضا انقطاع الكهرباء والاتصالات بكل انواعها*
وهي في *معزل شبة تام . دفعت الكثير بالعزوف عن زيارتها ؟!
فهل * للمسئولين *وقفة للإهتمام بتلك العروس التى تنتظر لبس فستان زفافها *ويحتفل بها الزوار قبل أهاليها ؟