يشتكي عبدالحكيم الدخيل من معاناته المستديمة، والمؤلمة من إهمال مستشفي الملك سعود بالرياض بصحة إبنهم الطفل عبدالملك وعدم العناية به.*وأوضح الدخيل لـ”ألغربية” قائلاً “أن إبنهم تعرض لمرض أدخله المستشفى وأجريت له عملية وبعد خروجه من غرفة العمليات ظهرت عليه كدمات على وجهه ! (كما تظهرها الصورة )

ويطالب ذويه توضيح الاسباب في خروج أبنهم من غرفة العمليات بعد إجرء العمليه وخروجه من غرفة العمليات وأيضا (وجود كدمه علي خده الايسر) !, أيضاُ توضح أسباب تخدير الطفل للاستعداد لأجراء (عمليه اللحمية واللوز) ومن ثم تم عودته للتنويم مرة أخري دون توضيح الاسباب !؟* برغم أن إبنهم لا يستطيع الكلام ويعاني من الفشل الكلوى ومرض القلب . و وهو على السرير ألأبيض ﻷكثر من أسبوع دونما تقدم في العلاج ومباشرة حالة إبنهم.

وأضافوا *أنهم قوبلوا بالصد والغموض من الاطباء ومسئولون المستشفى و لم يجدو الجواب الشافي , وعلى حد قولهم أن إدارة المستشفى والاطباء جعلوهم في حيرة دونما توضيح ما يعانيه إبنهم وتعريفهم عن حالته المرضية.

برغم أن هذه من *أولويات العمل الطبي. وقد أوصت التوجيهات السامية وحث المسئولين *الى *تقديم كل الخدمات للمواطنين وعدم التهاون في حياتهم ،سدد الله خطاهم .

وعبر صحيفة الغربية يناشد ذوى الطفل *المسؤولين بمستشفي الملك سعود بالرياض توضيح حالة ابنهم وتبرير ما صدر من الاطباء .