أين سيارات هؤلاء المعوقين التي اعتمد لها الملك عبدالله (حفظه الله) أكثر من مليار ونصف مليار منذ أكثر من خمس سنوات؟ وهل هي متوافقة مع *حاجتهم وتتفق و*أريحية المعاقين حين ركوبها، ومراعاة كافة المواصفات التي يحتاجها المعاقون بالمركبات. كما صرح به*وكيل الوزارة للرعاية والأسرة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز اليوسف عقب توقيع وزارته عقد مشروع توريد سيارات للمعاقين مع شركة الجميح للسيارات مؤخراً؟ * * * *" *اي قبل عام تقريبا *"

اعتقد بل ويجب على معالي الوزير الجديد ان يراجع ما اتخذته الوزارة السابقة في المضي اولا بسرعة توزيع الباقي من السيارات للمعاقين الذين لم يستلموا بعد مع وضع اهمية نوع السيارات ومواصفاتها المعتمدة دوليا وليس كما هي عليه الان حالها كحال مركبات البضائع !

كما ويطالب ذي الاحتياجات الخاصة من معالي الوزير *أن توضح وزارته وتنشر بالوثائق كل ما يتعلق بهذا الموضوع، بما في ذلك المواصفات التي حددتها لجنتها، والخطابات التي أرسلتها للشركة الأولى المكلفة بالمشروع قبل أن تسحبه منها، وخطابات الشركة نفسها للوزارة؟ وفوق ذلك مبررات المدة الطويلة التي تجاوزت*نحو أربع سنوات؟ بين أمر الملك وبداية تحرك الوزارة لتنفيذ المشروع؟ والذي لم يرى النور الا ببضع*سيارات ؟*