المصدر - أعلن نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم اليوم الأربعاء، تعيين مدافعه الدولي الفرنسي السابق إريك أبيدال سفيرا له.
وقال برشلونة إنه توصل إلى اتفاق مع الفرنسي البالغ 37 عاماً لكي يكون سفيراً وممثلاً للنادي في مختلف الأحداث خلال السنوات القليلة المقبلة.
وأشار النادي الكاتالوني إلى أن أبيدال سيشكل جزءاً دائماً من فريق مخضرمي برشلونة إلى جانب مهامه التنسيقية في الأحداث المؤسساتية المرتبطة بالناحية الاجتماعية والمساعدة بالنشاطات المتعلقة بالمدارس الكروية "اف سي بي اي سكولا".
وأمضى أبيدال 6 أعوام كمدافع في صفوف برشلونة وخاض معه 193 مباراة وتوج بـ15 لقباً، بينها 4 في الدوري المحلي واثنان في دوري أبطال أوروبا.
واكتشف أبيدال الذي لعب 67 مباراة دولية ووصل مع بلاده إلى نهائي مونديال 2006، إصابته بورم في الكبد في مارس 2011، وتوقف عن اللعب لبضعة أشهر، إلا أنه عاد وخاض كامل المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي (3-1).
وخضع المدافع الفرنسي بعدها بعام لعملية زرع كبد وتعافى من مرضه، إلا أنه ترك برشلونة عام 2013 عائداً إلى فريقه السابق موناكو.
وفي صيف 2014 انتقل للدفاع عن ألوان أولمبياكوس اليوناني بعقد يمتد لعامين، واعتزل في ديسمبر من العام ذاته لأسباب شخصية.
وقال برشلونة إنه توصل إلى اتفاق مع الفرنسي البالغ 37 عاماً لكي يكون سفيراً وممثلاً للنادي في مختلف الأحداث خلال السنوات القليلة المقبلة.
وأشار النادي الكاتالوني إلى أن أبيدال سيشكل جزءاً دائماً من فريق مخضرمي برشلونة إلى جانب مهامه التنسيقية في الأحداث المؤسساتية المرتبطة بالناحية الاجتماعية والمساعدة بالنشاطات المتعلقة بالمدارس الكروية "اف سي بي اي سكولا".
وأمضى أبيدال 6 أعوام كمدافع في صفوف برشلونة وخاض معه 193 مباراة وتوج بـ15 لقباً، بينها 4 في الدوري المحلي واثنان في دوري أبطال أوروبا.
واكتشف أبيدال الذي لعب 67 مباراة دولية ووصل مع بلاده إلى نهائي مونديال 2006، إصابته بورم في الكبد في مارس 2011، وتوقف عن اللعب لبضعة أشهر، إلا أنه عاد وخاض كامل المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد الإنجليزي (3-1).
وخضع المدافع الفرنسي بعدها بعام لعملية زرع كبد وتعافى من مرضه، إلا أنه ترك برشلونة عام 2013 عائداً إلى فريقه السابق موناكو.
وفي صيف 2014 انتقل للدفاع عن ألوان أولمبياكوس اليوناني بعقد يمتد لعامين، واعتزل في ديسمبر من العام ذاته لأسباب شخصية.